إستبد بي التفكير مرة في استغراق هموم الدنيا الفانية وحسابتها لاهتمامي على حساب هم الأخرى الباقية, فكتبت النص التالي تحت عنوان: "التزحليك"
التـزحــلـيـڭ فاهـموم المَـمْروڭَ نَـــشْـڭ ۞ بيَّ مـتـن اظيــــــاڭ الحلْڭ
في التخـمام ؤهـون الــدَّلڭ ۞ وإفـوت الدهـر افـذاك انْلِڭ
من خـوف المـرطَ والطفڭ ۞ نهبــﮋ في التخمــام ؤُنَطْـلَڭ
خَوْفْ انْ يِخْلِڭ شِي مَا يَلْڭ ۞ واطْمَعْ فِي اللِّي لاَڭ يِخْـلِـڭ
وافهـاذ نَـبْــڭ بَــيْـن أحْــڭ ۞ والَّ أبْڭ مَرْهُوبْ انْهَضْلَڭ
باحِرْ بَـيْـن أحْـڭ وَاللَّ أبـڭ ۞ كانِ نَفْـتَــــــحْ وَاللَّ نَغْـــلَڭ
بَابْ, ؤُهَـمْ الْمَـوْعُـود اﮋڭ ۞ وَانَ عَـــنْ يَـــــمُّ نُــزَحْـلَـڭ
يَـانَ رَيّـشْ عَـنْـدْ الـنَّـــﮋْڭ ۞ شُـوفْ اسْــرَابْ الدّنْيا يِدْلِقْ
حَدْ اخْتِرْ عَنْ هَمِ الْمَـوُعُودْ ۞ هَـمْ المَـمْـرُوڭ إعُـودْ ازْلَقْ
والخَـالِڭ يِخْـلِـڭ لاَهِ إعُـودْ ۞ والمَــاهُ خَــــالِقْ مَـــا يِخْلِڭ