لوح سكان مدينة فصالة في أقصى شرق موريتانيا بحمل السلاح وقتال الجيش المالي بعد تكرر اعتداءاته على الموريتانيين الذين يمرون عبر الأراضي المالية في طريق عودتهم من بلدان إفريقية.
وأدت المظاهرات لإغلاق سوق فصالة الأسبوعي فيما أكد المحتجون مواصلة حراكهم لحين الحصول على تعهد رسمي بحماية أبناءهم من بطش الجيش المالي أو حمل السلاح ضده.