عبرت أحزاب المعاهدة من أجل التناوب السلمي عن رغبتها في تأجيل جلسات الحوار لفتح المجال أمام مزيد من التشاور وضمان أوسع مشاركة ممكنة.
وقال القيادي بالمعاهدة عبد السلام ولد حرمة إن الأغلبية مدعوة لتحمل مسؤوليتها وتأجيل جلسات الحوار المقررة في السابع من الشهر القادم أي بعد أسبوع من الآن.
غير أن مصادر في الأغلبية تشير إلى أن الحوار في موعده ولا إمكانية لأي تأجيل.