أفادت مصادر مطلعة لوكالة " موريتانيا اليوم " عن تحديد النظام الموريتاني يوم الثلاثاء 20 أكتوبر يوما نهائيا لانطلاقة جلسات الحوار؛ وحسب تلك المصادر فإن الحكومة لن تنتظر فيما يبدو بقية أقطاب الطيف السياسي التي ما زال يرفض الحضور بدعوى عدم مشاركته في التحضير لهذا الحوار حسب تعبيره.
ويعول النظام على حضور شخصيات جديدة قاطعت ما سمي حينها بـ”المشاورات”وحسب مقربين من المحضرين للجلسات المقبلة فإن شخصيات توصف بالصقور يعول عليها في الحضور للحوار حسب تعبيرهم .