ﺃﻋﻠﻦ ﻓﻰ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﻋﻦ ﺍﻻﺗﻔﺎﻕ ﻋﻠﻰ ﺗﺸﻜﻴﻞ ﺇﻃﺎﺭ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻭﺗﻨﺴﻴﻖ ﺩﺍﺋﻢ ﺗﻤﺜﻞ ﻓﻴﻪ ﻛﻞ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺷﻄﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻊ ﻭﻧﺼﺮﺓ ﺍﻟﻤﻈﻠﻮﻣﻴﻦ ﻓﻰ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﺎﺭﺓ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ .
ﻭﺣﺴﺐ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻴﻦ ﻓﻰ ﻣﻠﺘﻘﻲ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻰ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﻓﺈﻥ ﺍﻹﻃﺎﺭ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ ﺍﻟﻌﺎﻣﻞ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻳﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻘﺎﺋﻢ ﻓﻲ ﺍﻷﻗﻄﺎﺭ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻨﺴﻴﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﻳﺔ ﻭﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻭﺇﻗﺎﻣﺔ ﺍﻟﻔﻌﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺮﺓ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﻏﺮﺏ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻭﺗﺒﻨﻲ ﺣﻤﻼﺕ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺮﺓ ﻟﻠﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ .
ﻛﻤﺎ ﺃﻛﺪ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻭﻗﻮﻓﻬﻢ ﻓﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻊ ﻭﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﺍﻟﺼﻬﺎﻳﻨﺔ ﺍﻟﺘﻐﻠﻐﻞ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺎﺭﺓ ﻭﻋﻘﺪ ﻣﺆﺗﻤﺮﺍﺕ ﻟﺬﻟﻚ ﻗﺎﺋﻠﻴﻦ ﺇﻥ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻟﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﻧﺼﻴﺮﺍ ﻟﻈﺎﻟﻢ ﻗﺎﺗﻞ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻟﻜﻞ ﻣﻈﻠﻮﻡ ﻣﻐﺘﺼﺐ ﺃﺭﺿﻪ ﻭﻣﻨﺘﻬﻚ ﻋﺮﺿﻪ
ﻭﻳﻌﺘﺒﺮ ﻫﺬﺍ ﺃﻭﻝ ﺇﻃﺎﺭ ﻗﺎﺭﻱ ﻣﻬﺘﻢ ﺑﺎﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﻭﻋﺎﻣﻞ ﻋﻠﻰ ﺩﻋﻤﻬﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻋﻠﻨﻲ ﻭﻗﺪ ﺗﺸﻜﻞ ﺑﻌﺪ ﻣﻠﺘﻘﻲ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﺮﺑﺎﻁ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻟﻨﺼﺮﺓ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﻭﺣﻀﺮﻩ ﻣﺴﺆﻭﻝ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺑﺤﺮﻛﺔ ﺣﻤﺎﺱ ﺃﺳﺎﻣﺔ ﺣﻤﺪﺍﻥ ﻭﻭﻓﺪ ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﻋﻦ ﺳﺘﺔ ﻋﺸﺮﺓ ﺩﻭﻟﺔ ﺃﻏﻠﺒﻬﺎ ﺇﻓﺮﻳﻘﻲ
ﻭﺟﺎﺀ ﻓﻰ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻴﻦ :
" ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
ﻣﻠﺘﻘﻰ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ
ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺨﺘﺎﻣﻲ ﻭﺍﻟﺘﻮﺻﻴﺎﺕ
ﺇﻧﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻮﻥ ﻓﻲ ﻣﻠﺘﻘﻰ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺗﺤﺖ ﻋﻨﻮﺍﻥ : " ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﺗﺠﺪﺩ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻤﻘﺪﺱ " ، ﻭﺍﻟﻤﻨﻌﻘﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﺃﻳﺎﻡ : 11 – 12 – 13 ﺻﻔﺮ 1438 ﺍﻟﻤﻮﺍﻓﻖ : 11 – 12 – 13 ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ 2016 ، ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺨﺘﺘﻢ ﻣﻠﺘﻘﺎﻧﺎ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻙ، ﻟـ - ﻧﻌﺒﺮ ﻋﻦ ﺷﻜﺮﻧﺎ ﻭﺍﻣﺘﻨﺎﻧﺎ ﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﻭﺷﻌﺒﺎ، ﻭﻟﻠﻘﺎﺋﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺑﺎﻁ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻟﻨﺼﺮﺓ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﻨﺎﺟﺢ ﻟﻠﻤﻠﺘﻘﻰ، ﻭﺍﻟﺠﻬﺪ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﻧﺼﺮ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﻭﻓﻠﺴﻄﻴﻦ .
ﻭﻧﺆﺳﺲ ﻋﻠﻰ : - ﺍﻧﻄﻼﻗﺘﻨﺎ ﻣﻦ ﻗﻨﺎﻋﺔ ﺇﻳﻤﺎﻧﻴﺔ ﺭﺍﺳﺨﺔ ﺑﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﻭﻓﻠﺴﻄﻴﻦ، ﻭﻣﺤﻮﺭﻳﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﻘﻴﺪﺓ ﺃﻱ ﻣﺴﻠﻢ، ﻓﺎﻟﻤﺴﺠﺪ ﺍﻷﻗﺼﻰ ﺃﻭﻟﻰ ﺍﻟﻘﺒﻠﺘﻴﻦ، ﻭﺛﺎﻟﺚ ﺍﻟﺤﺮﻣﻴﻦ، ﻭﻣﺴﺮﻯ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻭﺍﻟﻘﺪﺱ ﻭﻗﻒ ﺇﺳﻼﻣﻲ ﻻ ﻳﻤﻠﻚ ﺃﺣﺪ ﺣﻖ ﺍﻟﺘﻨﺎﺯﻝ ﻋﻨﻪ، ﻭﻻ ﺍﻟﺘﻔﺎﻭﺽ ﺣﻮﻟﻪ .
- ﻭﺟﻮﺏ ﻧﺼﺮﺓ ﺇﺧﻮﺓ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻓﻲ ﻗﻀﻴﺘﻬﻢ ﺑﻞ ﻗﻀﻴﺘﻨﺎ ﻭﻗﻀﻴﺔ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﺩﻟﺔ، ﻭﺩﻋﻢ ﻣﻘﺎﻭﻣﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺔ ﺑﻜﻞ ﺍﻟﺴﺒﻞ، ﻭﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﻇﻠﻢ ﻭﺍﺣﺘﻼﻝ ﻭﻃﻐﻴﺎﻥ ﻛﻴﺎﻥ ﻋﻨﺼﺮﻱ ﻇﺎﻟﻢ ﻭﻏﺎﺷﻢ .
- ﺗﺠﺪﻳﺪ ﻋﻬﺪ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ، ﻭﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﻓﻲ ﻧﺼﺮﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﻀﻌﻔﻴﻦ، ﻭﻣﺠﺎﺑﻬﺔ ﺍﻻﺣﺘﻼﻝ، ﻭﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻳﺔ، ﻭﻣﺼﺎﺩﺭﺓ ﺣﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﻭﻧﻬﺐ ﺛﺮﻭﺍﺗﻬﻢ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺈﻳﺠﺎﺩ ﺟﻬﺪ ﺇﻓﺮﻳﻘﻲ ﺩﺍﻋﻢ ﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻦ، ﻭﻣﻨﺎﻫﺾ ﻟﻠﻜﻴﺎﻥ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻲ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻱ ﺍﻟﻐﺎﺷﻢ .
- ﻣﺎ ﺗﻤﺮ ﺑﻪ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻟﻸﻣﺔ ﻣﻦ ﺗﺤﺪﻳﺎﺕ ﻭﺍﻗﻌﻴﺔ، ﻣﻦ ﺗﻬﻮﻳﺪ، ﻭﻏﻄﺮﺳﺔ ﻟﻘﻄﻌﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻃﻨﻴﻦ، ﻭﻣﺎ ﺗﺤﺘﺎﺟﻪ ﺍﻻﻧﺘﻔﺎﺿﺔ ﻣﻦ ﺩﻋﻢ ﻟﻼﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻻﺣﺘﻼﻝ .
- ﻭﻗﻒ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻻﺕ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮﺓ ﻟﻠﻜﻴﺎﻥ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻲ ﻟﻠﺘﻐﻠﻐﻞ ﻓﻲ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ، ﻭﺳﻌﻴﻪ ﻻﺳﺘﻤﺎﻟﺔ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﻓﺎﺭﻗﺔ، ﻭﺇﻳﺠﺎﺩ ﻣﻮﻃﺊ ﻗﺪﻡ ﻟﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ .
ﻭﻳﺆﻛﺪﻭﻥ ﻋﻠﻰ : - ﺗﺠﺪﻳﺪ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻤﻘﺪﺱ، ﻭﻓﻠﺴﻄﻴﻦ، ﺑﻨﺼﺮﺗﻪ ﺑﻜﻞ ﺍﻟﺴﺒﻞ، ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﺍﻟﺪﺍﺋﻢ ﻣﻌﻪ ﺑﺎﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﺠﻬﺪ ﻭﺍﻟﻨﻔﺲ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺎﻋﺘﻤﺎﺩ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﺸﺮﺍﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ، ﻭﺍﻟﺸﺮﺍﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ .
- ﺍﺳﺘﻨﻬﺎﺽ ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﻭﺗﻌﺒﺌﺘﻬﺎ ﻟﻨﺼﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﺱ، ﻭﻓﻠﺴﻄﻴﻦ، ﻭﺍﻟﺘﺼﺪﻱ ﻟﻤﺴﺎﺭ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻊ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﻴﺎﻥ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻲ .
- ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ، ﻭﺇﺟﻤﺎﻋﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﺼﺮﺓ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻌﺎﺩﻟﺔ، ﻭﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺴﺘﻀﻌﻔﻴﻦ، ﻭﻋﻠﻰ ﺭﺃﺱ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ، ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﻭﻓﻠﺴﻄﻴﻦ .
ﻭﻗﺪ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻰ :
-1 ﺗﺸﻜﻴﻞ ﺇﻃﺎﺭ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻭﺗﻨﺴﻴﻖ ﺩﺍﺋﻢ ﺗﻤﺜﻞ ﻓﻴﻪ ﻛﻞ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻠﺘﻘﻰ ﻭﻛﺬﺍ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻬﻴﺌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﻴﺔ ﻭﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺷﻄﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺍﻟﻈﻠﻢ، ﻭﻧﺼﺮﺓ ﺍﻟﻤﻈﻠﻮﻣﻴﻦ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﺎﺭﺓ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ، ﻭﻳﻌﻤﻞ ﺑﺎﻟﺨﺼﻮﺹ ﻋﻠﻰ :
• ﺗﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻘﺎﺋﻢ ﻓﻲ ﺍﻷﻗﻄﺎﺭ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ .
• ﺍﻟﺘﻨﺴﻴﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﻳﺔ ﻭﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ .
• ﺇﻗﺎﻣﺔ ﺍﻟﻔﻌﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﻏﺮﺏ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ .
• ﺗﺒﻨﻲ ﺣﻤﻼﺕ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺮﺓ ﻟﻠﻘﻀﻴﺔ .
-2 ﺍﻻﻧﺨﺮﺍﻁ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﻭﺍﻟﻔﻌﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﻴﻤﻬﺎ ﺍﻻﺋﺘﻼﻑ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻟﻨﺼﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﻭﻓﻠﺴﻄﻴﻦ، ﻭﻣﺪ ﺟﺴﻮﺭ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﻭﺍﻟﺘﻔﺎﻋﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺎﺕ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﻭﻣﺜﻴﻼﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ .
-3 ﺍﻟﺮﻓﻊ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺗﻨﺴﻴﻖ ﺍﻟﺠﻬﻮﺩ ﺍﻟﺪﺍﻋﻤﺔ ﻟﻠﻘﺪﺱ ﻭﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻣﺤﻠﻴﺎ، ﻭﺇﻗﻠﻴﻤﻴﺎ، ﻭﺩﻭﻟﻴﺎ .
ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ 13 ﺻﻔﺮ 1438
ﺍﻟﻤﻮﺍﻓﻖ 13 ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ 2016