تعود هذه البطاقة الصحفية للمصور الشهير بانديغو،وقد استلمها في بداية سبعينيات القرن الماضي،حين كان يعمل في ما يعرف اليوم،بالوكالة الموريتانية للأنباء،التي مازال يزاول عمله بها حتى الآن.
وقد عمل المصور بانديغو في عدة جرائد محلية ، وكان مراسلا لعدة مؤسسات صحفية في الخارج.
وهو شاهد على مختلف المراحل التي شهدتها مهنة المتاعب في موريتانيا،ولديه الكثير من خفاياها وأسرارها.
وتنشر "موريتانيا اليوم" اليوم صورة هذه البطاقة، في ظل تزايد المترشحين لرئاسة نقابة الصحفيين الموريتانيين، حيث يظل المطلب المتعلق بالبطاقة الصحفية من حيث منحها للأشخاص،أكبر التحديات المطروحة اليوم، إذ يشهد قطاع الإعلام فوضى عارمة جعلت الصحافة في البلاد مهنة من لامهنة له.