توحي مظاهر اللافتات المزينة بها شوارع مدينة أطار،وكذلك الخطابات التي يلقيها المنتخبون السياسيون والوجهاء في المدينة ، بتبني الدعوة لترشح الرئيس ولد عبد العزيز لمأمورية ثالثة.
وكانت مدينة أطار قد شهدت البارحة سهرات تعبوية عديدة، تعاقب على منابرها الكثير من الفاعلين السياسيين دعوا بصفة مباشرة ، ولمح بعضهم لتبني هذا التوجه.
وقد ترددت أنباء قبيل زيارة الرئيس عن لقاءات تنظم في الخفاء تؤطر المستقبلين لرفع مطالب تدعو ولد عبد العزيز للترشح لمأمورية ثالثة.