حدثت فوضى عارمة بمطار أطار، فور وصول رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز.
وقد اختلطت صفوف المستقبلين بعضها مع بعض،الشيء الذي منع رئيس الجمهورية من مصافحة مستقبليه،وأربك قوات الحرس الخاص،وفرقة الدرك التي عانت كثيرا أثناء محاولة التنظيم.
وقد تسبت زحمة الجماهير في حدوث حالة إغماء لامرأة نقلت في سيارة إسعاف إلى المستشفى.