1-القضية: في أثناء متابعتي لبعض البرامج الحِواريّة التي تبثها الفضائيات الموريتانية، لَفَتَ نظري أنّ بعض المشرفين على هذه البرامج يطلبون من ضيوفهم أن يتحدثوا بالحسّانيّة حتى يتمكن المشاهدون غير الم
المارون على أديم هذا الفضاء يؤسسون لإنسان موريتاني جديد، يتجاوز الحدود الضيقة لقريته الطينية، ليلتحم وإلى الأبد بإنسان القرية الكونية، ويعيش في عناق حميم مع "الحرية الزرقاء"، ويحقق بذلك ما عجز عنه
هذه عشر تغريدات عن حوار السابع من سبتمبر، وقد بدأتها بالتغريدة الصادمة، والتي تؤكد بأننا في بلاد شنقيط، بلاد المنارة والرباط، قد وصلنا إلى مستوى مخيف من الانحطاط ومن الانهيار في القيم.(1) لقد تم و
التحدي الأول: 1_ الموت: الإنسان اليوم يموت كما تموت أصغر بعوضة في الكون و(ما دام الإنسان محتاجا ومخلوقا نتيجة لانطباعه بالسمات البشرية, ويموت كما تموت أصغر بعوضه في الكون.
بتاريخ 22 من شهر ذي القعدة 1436ه (7 سبتمبر 2015م)، انطلقت أعمال اللقاء التشاوريّ الموسَّع المُمهِّد للحوار الوطنيّ الشامل المرتقب أن يلتف حوله طيْفٌ واسع من السياسيين الموريتانيين، وعدد كبير من أصح