مثل حوار الليلة مبادرة طيبة للرئيس في محو الصورة العالقة عنه في مؤتمره الصحفي الماضي؛ حيث ظهر سيادته في حديث متماسك ؛ومؤسس علي منظومة متوازنة من الطرح الهادف ؛والنقاش المفيد؛ والتحليل الواعي.ورغم أ
حدث تحسن كبير على الأداء الفني للتلفزة الموريتانية من حيث النقل المباشر واقتناص فقرات عاجلة من اللقاءـ أصبح القصر فى خلفية الصورة وذلك أفضل من حديقة الكلاب والقطط التى جرت فيها اللقاءات السابقة وحس
سنة الحوار والمكاشفة والمصارحة مع المواطنين؛ ووضع النقاط؛ كل النقاط على الطاولة، في غياب وجود محاذير ولا تابوهات محرمة؛ هي فلسفة يدرك أي منصف سعي رئيس الجمهورية الحثيث إلى تكريسها شعارا للتعاطي مع
نص البيان : تعتبر دفعة الكتاب الصحفيين التي أشرف فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز على تخريجها خلال شهر يوليو 2014 ضمن أولى دفعات السلك العالي بالمدرسة الوطنية للإدارة والصحافة والقضاء
ظهرت فجأة على السطح أزمة دبلوماسية - أرجو أن تكون سحابة صيف عابرة - بين موريتانيا وشفيفتها الجزائر تزعجني وتحز في نفسي كثافة غيومها الملبدة الآن لسماء العلاقة بينهما رغم صفائها إلى وقت قريب، عل
ستتشعب وتتنوع الأسئلة التي سيطرحها الصحفيون على رئيس الجمهورية في لقائه بهم هذه الليلة، فسيسألون عن الأزمة الموريتانية الجزائرية، وعن اكتشافات الغاز ، وعن الحوار وممهدات المنتدى ورد الحكومة عليها.و
لا أنتظر المفاجئة كما لا انتظر الرفاه والتنمية وإدماج الشباب حتى لو تأسس لهم مجلس أعلى وآخر أدنى ومنزلة بين المنزلتين ، لأنه ببساطة الأمور يجب أن توضع من زاوية مخالفة لما يؤسس عليه القادم الذي باتت
مدخل يمر اليوم أكثر من أربع سنوات على انطلاق الشرارة الأولى التي فجرت الربيع العربي في تونس، ثم في سوريا ومصر وليبيا واليمن، لتهب رياحها بأشكال مختلفة على معظم الأقطار العربية، فيكون تأثيرها بحجم ا
منذ اسبوع قامت الدنيا ولم تقعد وفرحنا وهللنا واستبشرنا خيرا لأن شركة "كوسموس أنيرجي" الإمريكية أعلنت أنها اكتشفت كمية هائلة وغير متوقعة من الغاز فى بلادنا ،فى المحيط الأطلسي قرب "انجاكو" وبذا وحسب