أَطَلً علينا شهر يونيو الذي يجدر أن يطلق عليه ببلادنا "شهر الامتحانات" ذلك أنه الشهر الذي تُجري فيه "الامتحانات النهائية" بالمدارس و المعاهد و الجامعات كما أنه الشهر الذي تنظم فيه "الامتحانات الخ
يظن قادة دول الخليج أنه بامكانهم إستغلال الأزمة الأخيرة لإشفاء غليلهم السياسي في دولة شقيقة يفوقونها من حيثيات طبيعية عدة كالمساحة الجغرافية وعدد السكان وحتى المقدرات الطبيعية لكنها تجاوزتهم ـ في
يجب منح الوقت الكافي للوساطة الكويتية الرامية إلى إعادة المياه إلى مجاريها الطبيعية بين قطر و الدول العربية التي قطعت علاقاتها بها.في حالة إخفاق هذه الوساطة – لا قدر الله – يجب أن تتحرك الدول العرب
التحريض على ثورات الغوغاء والتدخل السافر في الشؤون الداخلية للبلدان نتيجته ليست بطعم العسل دوما .. لقد ملت البلدان والشعوب العربية حماقات دولة قطر وقررت وضع حد لها حتى تعود إلى حجمها الطبيعي ..
من سنة الحياة عدم الدوام وحتمية التبدل والتغير ، التي نأباها بتصوراتنا الذاتية لما تعنيه لنا من فناء وتحول وتبدل الأحوال والمآلات، لكن لولا هذا التغير في المواقع عبر الزمن لما عرفت الفروق بين البشر
قال الله تعالى في محكم التنزيل" وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ"، وقال جلّ في علاه "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُ
إن قرار السعودية ومصر والبحرين ودولة الامارات، اضافة الى اليمن وليبيا، قطع العلاقة مع قطر وفرض عقوبات عليها، هو ضربة شديدة للامارة الصغيرة على شواطيء الخليج الفارسي التي اعتبرت نفسها حتى أمس امبراط