في موريتانيا هناك كارثة خربت كل شيء، ودمرت كل شيء، وأفسدت كل شيء، ومع ذلك فلا أحد يتوقف عندها، إنها كارثة الأطر، والأطر في موريتانيا هم السوس الأبيض الذي يخرب البلاد ودون أن يشعر أحد بذلك.
"مذكرات غوانتانامو" هي سيرة ذاتية تدفع القارئ للبكاء في لحظة والضحك في أخرى، يتميز كاتبها بخفة الدم والقدرة على التأمل، فهو يتمتع بسعة صدر حتى في أقصى اللحظات وأكثرها إذلالا.
من الإشكاليات المطروحة لدى المجتمعات والدول، في كل الأزمنة تحديد أنواع الأزمات وتصنيفاها، وهل هي مادية «إقتصادية» أو معنوية « قیم وأخلاق» أم هما معنا..!ويعد إكتشاف نوعية الأزمة جزء من حلها وهو المد
في وقت غير قريب (منتصف الثمانينات)،وعندما كنا طلابا في الثانوية ،التحقنا بالإيديولوجية العربية الثورية ،وكانت –وقتها – مُهيمنة علي عقول أغلب الطلبة، والمدرسين في الثانويات، والإعداديات ، ولم نكن ند
ما فتئ رئيس اللجنة الإعلامية والخبير حمزة ولد سيد ولد حمود يبذل قصارى جهده ويواصل ليله بنهاره في التحضيرات لزيارة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لمقاطعة مقطع لحجار, فقد قامت اللجنة عبر ك