لقد قرأت في أحد المواقع ملاحظة حول هجر الحمام لمدينة انوكشوط بسبب الإفراط غير المسبوق في صيده من قبل بعض الناس و تدمير الحزام الأخضر الذي كان يمثل وكره الرئيسي في غياب واضح لسياسة غير مرتجلة لحماية
الحروب التي خاضتها مصر بعد عام 1948 كانت حروبا وطنية - موقف مصر من الحاصل في غزة الآن نكأ جراحا كثيرة، وأعاد فتح ملف علاقتها بالقضية الفلسطينية بصفحاته الملتبسة وأسئلته المسكوت عليها.
"و انت تلبس أبنائك ثيابا جديد و تأخذهم لاماكن جديدة ليحتفلوا بالعيد، لا تنس أبناء غزة الذين يلبسون أكفانهم و يأخذهم من بقي من أهلهم إلى القبور ليرقدوا... عيد شهادة يا بقية الكرامة والانسانية”
في الوقت الذي عجزت فيه الدول العربية-مجتمعةً- عن توحيد مواقفها السياسية من القضايا الحيوية للأمة، يجب محاولة تفعيل التكتلات العربية الجهوية، تمهيدًا لتفعيل جامعة الدول العربية التي كان القادة العرب
بعد طول مساورة مع الأيام، وبعد جلاد دائم مع أعداء الكلمة الحرة، هاهي صحيفة تقدمي الألكترونية تعود إلى قرائها، رغم كل محاولات تثبيط مسيرتها وتشويه سيرتها.
في الجزء الأول من هذا المقال أبدينا بعض الملاحظات حول المظاهرات والمسيرات لذلك الحراك الذي دخل الساحة السياسية مثيرا اهتمام الرأي العام الموريتاني – إذا كان هذا الوصف دقيقا- وتوقفنا في نهايته عند ت
حتى بعض المحترمين من الإعلاميين المصريين لم يتخلصوا من الغل والكيد لحماس رغم الصراع الشرس الذي تخوضه الآن في غزة. وهم في ذلك أبدوا استعدادا مدهشا لتبنى المزاعم الإسرائيلية وترديدها.
قال الناشط الشبابي جعفر محمود في مقال نشره على موقع cridem الناطق بالفرنسية، إن المجلس الأعلى للشباب يجب أن يكون فعلا يمثل الشباب الموريتاني الحقيقي ، وقادر علي المساهمة في الدفع بالتنمية و حامل ل