اعلنت الجمعية الموريتانية للفرانكفونية أن أسبوعها السنوي المخصص للغة الفرنسية سيقام في العاصمة انواكشوط ما بين 18حتى26 من مارس 2017، وذلك بغية التعريف باللغة الفرنسية ، وتسليط الضوء على تراثها .
أثار افتتاح الدورة البرلمانية الحالية اهتمام السياسيين ،ومن يدور في فلكهم من عالمهم المصغر، فقد انهمك الكل -بموازاة مع البرلمان - في مناقشة التعديلات الدستورية المرتقبة .ولأن التحدي كبير ويمس الوثي
والله لو كانت من اجل خبز لخرجت ، ولو كانت من اجل أرز لخرجت ، ولو كانت من اجل بترول لخرت ، و لو كانت من أجل دواء مزور لخرت ، ولو كانت من اجل تعليم فاشل لخرجت ، و لو كانت من اجل توفير أمن لخرجت .
مدلهمة هي الأوضاع السياسية في البلد وملطخ إلى حد السواد مستقبل أيامها القريب مما يدفع بالمحللين والمهتمين بالشأن العام إلى الإسهاب في التكهنات والتوقعات المتعلقة بتلك الأيام القادمة ، وهذا في حد ذا
أجل، إن المرأة هي الأم التي لا حب ـ على الإطلاق ـ يفي بعطفها، و الزوجة التي يسكن إليها، و الابنة التي لا يطمئن الضعف و الشيخوخة إلا في جوارها، و الأخت التي تشد العضد و تمكن للنخوة في النفوس.
إن ممارسة أي نشاط في البحر كالصيد مثلا بجميع أنواعه التقليدية الشاطئية والاصطناعية يتطلب التطوير المتزامن لأربعة عناصر أساسية هي: المصادر البشرية - بحارة مؤهلة - آليات الإنتاج - سفن مؤمنة - المخزون
كاتبني زميل موريتاني عن مجاهدته في بيروت كي يشرح لموظف الأمن العام أن موريتانيا عربية…اعذرنا يا زميلي فعندنا في الشرق من يجهلون تاريخ وحضارة وجذور وأصالة بلدكم-بلدنا العريق……
يبدو أن حديث التعديلات الدستورية، خاصة ما يتعلق منها بالعلم والنشيد، "حديث ذو شجون" حقا. فقد ذكرتنا آخر بياناته بالمقاومة الثقافية "المجمع عليها، والتي ما زالت مستمرة..."!!!