البطالة، أحدُ أهمِ مشاكلِ الشبابِ اليوم ، رُغمَ ذلك علينا الإيمانُ بأنّ لكل مشكلةٍ حل ، ولكلّ حدثٍ سبب ، ولكلّ داءٍ دواءْ.سبب البطالة الرئيسي متعلقٌ بالشخصِ العاطلِ عن العمل ، و لا أُزيحُ بذلكَ مسؤ
لقد اتصل بي في الفترة الأخيرة عدد كبير من الأصدقاء والقراء، البعض كان مستفسرا، والبعض الآخر كان منتقدا لمشاركتي في ما بات يعرف بمشروع الميثاق الوطني للشباب الموريتاني، ونظرا لطبيعة تلك الاتصالات ول
وجهة نظر حول قرار وزارة التعليم الموريتانية بمنع رجال التعليم من ارتداء "الدراعة" في أثناء مزاولة أعمالهم:لا شك في أنّ لكل مهنة زيًّا قد يناسبها أكثر من غيره، لكنّ قرارًا-بهذا الحجم من الأهمية-يحتا
إن كل مجتمع يدين بعقيدة معينة، له نظريته التربوية الخاصة به ، فالتربية لا تستعار ولا تستورد؛ بل هي ذات صلة وثيقة بعقيدة المجتمع ومبادئه التي يؤمن بها، ولا يستطيع أي مجتمع أن يتبني النظرية التربوية
الفسادُ هو هَازِمُ الاستقرار السياسي و الاجتماعي و هَادِمُ الأمم و الأوطان و الشواهد و الأمثلة نَاطِقَةٌ بالعديد من الدول و الشعوب و الحضارات الراسخة تاريخا و القوية مجتمعا و الثًرِيًةِ رِكَاًزا،.
شهدت موريتانيا خلال السنوات الأخيرة نهضة تنموية تجلت مظاهرها في مختلف مناحي الحياة العامة للدولة ’ من خلال الإرادة السياسية القوية المتمثلة في تنفيذ البرنامج الشمولي للرئيس محمد ولد عبد العزيز و ال
سيادة وزير التعليم، ماذا أفعل بفضفاضة "أزبي"، التي اشتريتها بنصف راتبي، أنت تعلم أن المزج بين رائحة "فكو جاي" وغبار الأقسام، قد يشكل خطرا على سنة التعليم، التي تعاني أصلا من ضيق في التنفس، وربما تص
ولنا أن نسأل: لقد اتضح لنا آنفا عجز اللغة عن التعبير عن جميع المعاني والمشاعر، فكيف يتأتى للقرآن أن يسخر كلماته لما وراء الحدود التي تقف عندها طاقة اللغة ذاتها، وهو إنما يستعمل في تعبيراته اللغة ل