رغم أني لستُ من أولئك الذين يجهدون أنفسهم في البحث عن تفسيرات و تأويلات لمثل هذه التعديلات والترقيعات التي تشهدها الحكومة من حين لآخر، وذلك لاعتقادي بأن تلك التعديلات والترقيعات لا يمكن تفسيرها بعي
عند تكليف المهندس السيد يحيي ولد حد مين، بتسمية الحكومة الموريتانية بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة استبشرنا خيرا، كون الرجل معروف بنزاهته وجده ومثابرته علي العمل زد على ذلك بعده السياسي والاجتماعي
أن تعتاد عدم التفكير في أخطائك يعطيك إحساسا ضعيفا بالصواب و يجعل التعصب أول طرق دفاعك عن نفسك" توميس بين"دعنا لا نقف كثيرا على ما قد فات، فعلينا ان نستعد لما هو آت" ـ قول مأثورو تمر أغلب الأحزاب ا
معارضتنا بلا تأثيرات ،تعاني تضارب المصالح والانقسامات ،تحسبهم جميعا وقلوبهم أشتات ،يجتمعون في مجالس وعلى الطاولات وهم متفرقون في التوجه والنيات ، متحاسدون متباغضون متنازعون ؛حتى على الصغة والتسمية
طبيعي جدا، بل أكثر من بديهي، أن تبدي قوى المعارضة (تصريحا وتلميحا وما بينهما) كل النقد والاعتراض على سياسة النظام الحاكم الذي تشكل معارضته سر وجودها وجوهر دورها.
"الدبلوماسية الثقافية موريتانيا نموذجا".. مقال جديد للكاتب "محمد لمين الكتاب"، لاحظت فيه تركيزه على الغرب وعلومه أكثر من تركيزه على الإسلام الذي خلقنا الله عز وجل من أجله!