وترجل فارس آخر من فرسان زمن الجمهورية الإسلامية الموريتانية الجميل زمن الفتوة السياسية والسيادية والوطنيةفارس ستظل حمحمة جواده تستحث فينا كموريتانيين تاريخا من العطاء به عقل راجح لديبلوماسي فذ وعمق
يُعْتَقَدُ علي نطاق عريض و واسع أن "احترام الوقت" هو السرٌ المفتاحُ في توفيق و تَفَوٌقِ العديد من الأمم و الشعوب الغربية و الآسيوية و أن " احتقار الوقت" هو أحد أسباب تخلف غالبية الشعوب العربية و ال
التحق الراحل الكبير السفير محمد سعيد ولد همدي بالدراسة النظامية عام 1949 في مدرسة كنوال بأطار، وكان من زملائه آنذاك في أول فصل دراسي الرئيس السابق: معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع، ومحمد الأمين ولد
كان من المعروف في الخارج عن الشعب الموريتاني أنه شعب مسالم، متدين و غير ميال بطبعه الهادئ و في ثقافته التعاملية العالية إلى العنف "التدميري، الأمر الذي جعل الكثيرين يقولون بوسطية معتقدهم الديني وسم
هناك شبه اتفاق بين المؤرخين على أن الإسلام ظل لمدة اثنى عشر قرنا هو المرجعية الوحيدة التي يقتبس منها الأفراد تصوراتهم العقدية وقيمهم الخلقية، وعلى هديها تعيد الجماعة صياغة علاقاتها الاجتماعية والا
البيظان: بعيون وعقول حرطانية/ الجزء الاول تعريف البيظان: قال الله تعالى: " يابني أقم الصلاة وامر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما اصابك ان ذلك من عزم الآمور"-صدق الله العظيم.
يأتي أي رئيس وفي ذهنه فكرة أن يحكم الدولة، ولكن تلك الفكرة لا تلبث أن تكبر وتتحول إلى فكرة أن يملك الدولة، في الأحوال العادية يتطلب الأمر عقدين أو أكثر من الحكم تنمو خلالهما تلك الفكرة، تدريجيا، يغ