تعرف السياسة أصلا بأنها "المهنة النبيلة" التي لا يمارسها و يوفق فيها إلا من يمتلك مؤهلات "وهبية" من القيادة و الكارزمية و الجاذبية و الخطابة و الإيثار و الإقدام و التضحية و "شيئ من التقاليد التراكم
إن هناك أعدادا كبيرة من المتسولين لم تعد تمارس التسول بسبب الحاجة، وإنما أصبحت تمارسه بوصفه واحدا من الأنشطة التي تدر دخلا كبيرا لأصحابها، وكنتُ قد أشرت إلى ذلك في مقالين سابقين.
يتحدث البعض ممن تخرج من المحظرة أن الجامعة ككيان تربوي وأكاديمي ومن تخرج منها من دكاترة وباحثين لا يرقى إلى مرتبة خريجي المحظرة ، وأن أولئك يتصفون بالضعف في تحصليهم العلمي ، وبأن خريجي المحاظر يتمي
في الجذع المشترك في التقنيات والعلوم كثيرا ما كنا نتأمل ونحاول الإختيار في التخصصات لأن القرار بالدخول في التخصص كبير الأهمية لما له من ببالغ الأهمية فيما بعد .واقعيا كالعديد من الذين يأنفون عن الت
بدأ منذ بعض الوقت الإعلان عن ظهور أنصار للطائفة الشيعية في البلد، وكأنه حدث مصنوع أو تحت الطلب، وعلى كل تقدير لا يمكن إخفاء علاقة ذلك بوجود سفارة إيرانية في نواكشوط.إن وجود متشيعين أقحاح يثير القلق
قال الشيخ حمدا ولد التاه في برنامج مفاهيم مصححة الذي يقدمه الزميل عبد المجيد ولد ابراهيم على قناة الوطنية إن : الربط بين طاعة ولي الأمر ونموذجيته لا أصل له في الشرع لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم
يتراءى للمتابع لسياسات التحكم والإخضاع لدى النظام الحالي أنه –رغم فشله في جوانب كثيرة منها وخاصة السياسي- إلا أنه "نجح" نجاحا باهرا في التعامل مع الإعلام والسيطرة عليه وتحويله من "مجال متحكم فيه" ل
إن من أكبر المفاهيم وأعظمها وأجلها قدرا هو مفهوم العبادة، وهذا المفهوم أكثر ما نحتاج المطالعة إلي فهمه ومعرفته في الإسلام، لأن الله لا يعبد إلا بما شرع، وعبادة الجاهل مضحكة للشيطان!! إننا في موريت