هذه كلمة خفيفة علي العيان " تدوينية" أو "تغريدية" سطرتها ظاهر الرأي بعد مشاهدة حلقة من البرنامج الخيري "الأخروي" المسمي" و يؤثرون علي أنفسهم"الذي تبثه قناة الموريتانية خلال شهر رمضان و يشرف عليه
قرأت للتو عدة مقالات كتبت خلال الأيام الرمضانية المباركة الماضية تهاجم العمل الجمعوي الخيري والقائمين عليه متخذة من مطالبة النائب البرلماني محمد غلام ولد الحاج الشيخ لرئيس الدولة بالإستقالة في جلس
الاعتماد على ضعف الذاكرة وحده هو ما يُجلِبُ به أنصار الرئيس محمد ولد عبد العزيز على الداعين إلى خروجه من المشهد الوطني، غير مأسوف عليه، أو مأسوف عليه من أصفياء نعمته.
مع إطلالة الشهر الكريم غالبا ما تعمل القنوات الفضائية على امتاع جمهورها بمسلسلات وبرامج تلفزيونية واذاعية من شانها ان تخفف متاعب الشهر الفضيل وتمكن الناس من تجاوز اوقات الصوم بوصلات ترفيهية منوعة
بينما تتجه الأنظار كغيرنا من الدول الواقعة بين فكي شراك التخلف الحضاري و الاقتصادي، إلى مسألة الإرهاب المنظم و المسلح "فعلا" ساخنا يؤرق و "موضة" بالغة في التعاطي السياسي الملحمي، تغيبُ النظرة الثاق
أحيانا تدخل في جهاد مع نفسك كلما هبت نفحات شهر الرحمة والغفران فتحاول الابتعاد عن كل ما ينغص أجواء الصيام، لكنك تكتشف أن هناك "كتل بذاءة" تصر على أن يصلك عفنها حيث آثرت الانزواء.
"الإسلام دين الشعب والدولة." المادة الخامسة من دستور الجمهورية الإسلامية الموريتانية إن تفعيل البعد الروحي والمحتوى السماوي لحياة الدولة وروح القوانين، و البطش بشبكات التبييض التي تنشر سموم الأدوية
في أول يوم من أيام الشهر الكريم نشرتُ على صفحتي الشخصية في "الفيس بوك" منشورا تحت عنوان "مجرد فكرة" وقد لاقى هذا المنشور تجاوبا كبيرا من طرف عدد كبير من الأصدقاء.