في وقت غير قريب (منتصف الثمانينات)،وعندما كنا طلابا في الثانوية ،التحقنا بالإيديولوجية العربية الثورية ،وكانت –وقتها – مُهيمنة علي عقول أغلب الطلبة، والمدرسين في الثانويات، والإعداديات ، ولم نكن ند
ما فتئ رئيس اللجنة الإعلامية والخبير حمزة ولد سيد ولد حمود يبذل قصارى جهده ويواصل ليله بنهاره في التحضيرات لزيارة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لمقاطعة مقطع لحجار, فقد قامت اللجنة عبر ك
الحوار أسلوب مدني قبل أن يكون من أركان الديمقراطية الحديثة ، لكنه قد يكون سببا في تأخر الشعوب في حال تم استخدامه من طرف جهات توظفه لأغراض خارج نسقه المألوف .من هنا يمكننا أن نعرج على أهمية الحوار
في مثل هذه الأيام من سنة 1979 كان الوطن يتماثل للشفاء من جراح كبوة العاشر يوليو المقيتة، وكانت الأغلبية الصامتة المغلوبة على أمرها؛ والتي أدارت ظهرها للانقلاب وما واكبه من سقوط على مختلف الصعد، قد
صديقنا الكبير عبد العزيز بناني على مثال ما قاله ابن عمنا شقيق الوزير السابق في "حكومة الرئيس الموريتاني الراحل المختار ولد داداه" الحضرامي ولد خطري العلوي :
"الحضارة تبدأ بالنظام وتنمو بالحرية وتموت بالفوضى"يشير المصطلح التاريخي "بلاد السيبة" إلى الفضاء أو المجال الذي لم يكن مُؤمَّنا في جزء كبير من الصحراء الكبرى التي من ضمنها كل تراب موريتانيا، ولم تو