ما إن أكمل الرئيس أربعينية مؤتمره الصحفي الذي كان قد عقده بعد عودته من زيارة الحوضين، حتى نظم مؤتمرا صحفيا ثانيا، وقد جاء مؤتمره هذه المرة بعد عودته من زيارة شملت ولايتي لعصابة وكوركل.ورغم أن الرئي
منذ الانقلاب العسكري علي المرحوم المخطار ول داداه وموريتانيا في كلّ عقد تقريبا لا بدّ لها من زلزلة تهزّ كيانها ؛ فعسكرها يقود سفينتها بلا هدى ؛ فالرشوة والمحسوبية والزبونية والمزاج والهوى ألغام في
قال القيادي في المنتدى محمد فال ولد بلال في تغردة له على أتويتر أن لاعلاقة مطلقا بين الترتيبات التنظيمية الداخلية في المنتدى ومسار الحوار، كلّ ما في الأمر هو أنّ وفد السلطة لم يرد حتى الآن على وثي
مثل حوار الليلة مبادرة طيبة للرئيس في محو الصورة العالقة عنه في مؤتمره الصحفي الماضي؛ حيث ظهر سيادته في حديث متماسك ؛ومؤسس علي منظومة متوازنة من الطرح الهادف ؛والنقاش المفيد؛ والتحليل الواعي.ورغم أ
حدث تحسن كبير على الأداء الفني للتلفزة الموريتانية من حيث النقل المباشر واقتناص فقرات عاجلة من اللقاءـ أصبح القصر فى خلفية الصورة وذلك أفضل من حديقة الكلاب والقطط التى جرت فيها اللقاءات السابقة وحس
سنة الحوار والمكاشفة والمصارحة مع المواطنين؛ ووضع النقاط؛ كل النقاط على الطاولة، في غياب وجود محاذير ولا تابوهات محرمة؛ هي فلسفة يدرك أي منصف سعي رئيس الجمهورية الحثيث إلى تكريسها شعارا للتعاطي مع
نص البيان : تعتبر دفعة الكتاب الصحفيين التي أشرف فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز على تخريجها خلال شهر يوليو 2014 ضمن أولى دفعات السلك العالي بالمدرسة الوطنية للإدارة والصحافة والقضاء
ظهرت فجأة على السطح أزمة دبلوماسية - أرجو أن تكون سحابة صيف عابرة - بين موريتانيا وشفيفتها الجزائر تزعجني وتحز في نفسي كثافة غيومها الملبدة الآن لسماء العلاقة بينهما رغم صفائها إلى وقت قريب، عل
ستتشعب وتتنوع الأسئلة التي سيطرحها الصحفيون على رئيس الجمهورية في لقائه بهم هذه الليلة، فسيسألون عن الأزمة الموريتانية الجزائرية، وعن اكتشافات الغاز ، وعن الحوار وممهدات المنتدى ورد الحكومة عليها.و