أدى تقلد العسكريين للسلطة في موريتانيا، بانقلاب 10 يوليو 1978، لنتيجة إيجابية هي إنقاذ البلد من حرب الصحراء ولكن بالمقابل رسخ الحكم العسكري أنماط سلطة متخلفة يمكن تسميتها بالإرث السلبي للحكم العسكر
قال النقيب السابق للمحامين الأستاذ أحمد سالم ولد بوحبيني إن نزعه لعباءته مساء أمس في افتتاح السنة القضائية كان لتغطية أبواق المدح و الثناء و أنه أراد أن يوقف تلك الخطب و لو لدقيقة حتى يعرف الناس
ليس من الانصاف تقييم الناس خصوصا لمن لا يعرفهم -وهذه حالي- لذلك احجمت دوما عن الدخول في معارك الانتخابات في كل التنظيمات النقابية الموريتانية ...اعتبرت ان سلك المحامين سيكسب ايا يكن الفائز ....والآ
ليس خبرا ذالك الذي تداولته وسائل إعلام محلية عن خلع نقيب المحامين السابق عباءة المحاماة أمام رئيس الجمهورية احتجاجا على "تبعية القضاء للسلطة التنفيذية"، لكن الخبر الذي لم تتطرق له هذه الوسائل هو ف
قبل ثلاث سنوات تقريبا جرَّ نقاش، قريب من العشوائية، في برنامج بثته إذاعة موريتانيد إلى الحديث عن مصادر تمويل مؤسسة السراج. كنت حينها أعمل مساعدا للصديق العزيز وديعة.
كتب القيادي في التحالف الشعبي التقدمي أحمد ولد صمب على صفحته الخاصة في الفايس بوك تدوينة انتقد فيها رئيس حزبه مسعود ولد بلخير و اتهمه بالدعاية لولد عبد العزيز من أجل تغيير الدستور و طالبه بالاستقال