إخوتي السياسيين والمثقفين الموريتانيين أحييكم بتحية الإسلام السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وأنبه إلى مسألتين: أولاهما أنني أحترمكم جميعا وأقدر لكل منكم رأيه وموقفه السياسي ومنطلقاته الفكرية
تجسد حالة الاحتجاج الذي قادها عمال ازويرات والتي بدأت شرارتها بتوقف عن العمل لمدة 4 ساعات يوم الأربعاء 28 يناير 2015، قبل أن تتطور الأحداث لتؤدي إلى دخول العمال في إضراب شامل منذ يوم السبت 31 يناير
هناك أسباب كثيرة ووجيهة تدفعني للمشاركة في مسيرة الثلاثاء التي سينظمها القطب السياسي للمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، والتي اختار لها أن تكون تحت شعار " لا للنهب والتفليس الممنهج لشركة اسنيم"، و
قبيل سفره إلى الحوض الشرقي؛ أمر الرئيس محمد ولد عبد العزيز بإيقاف هواتف عدد من الوزراء وكبار المسئولين قال إنهم يستخدمون الخدمة الهاتفية الحكومية بشكل مشين.
لقد تفاجأ الجميع بمقال "فوكس نيوز" حول الإرهاب في موريتانيا والمليئ بالمغالطات. وهو ما يمكن تفسيره بجهل الصحافة الغربية لدقة الوضع في المنطقة.، ولهذا فإننا ننشر هذا المقال
1 - ليس لهذا الرئيس مستشارون إعلاميون يفهمون في المهنة وإلا لكانو أعدوه نفسيا لمواجهة الصحافة أو أنه لايسمع من مستشاريه النصيحة وإلا لما بدى منذ الوهلة الأولى متشنجا غاضبا مكفهر الملامح وهي صفات تح
فليشهد التاريخ، وليرو للأجيال القادمة والأمم، أن أمة محمد - صلى الله عليه وسلم- من عرب وعجم؛ وهي خير أمة أخرجت للناس، عجز أولو أمرها عن حقن دمائها، وحل تناقضات مكوناتها، وتوجيه طاقاتها نحو التنمية
حين استقال الرئيس اليمني منصور هادي أو أقيل ...قالوا إنه انقلاب ضد الشرعية الدستورية...و حين أطيح بالرئيس محمد مرسي و خُطف...قالوا تلك ثورة شعبية ضد الارهاب و الفساد !