تقوم الديمقراطية على مبدإ سيادة الأمة حسب جان جاك روسو في كتابه" العقد الاجتماعي" الذي بين من خلاله الأسس النظرية للنظام المدني الديمقراطي، المؤسس على احترام مبدإ سيادة القانون والفصل بين السلطا
التغيير بات شبه مؤكد، لأن سنة الله في خلقه تقتضي ذهاب الظالم حين يشتد ظلمه، فتكون الفرجة من الله في سقوط وذهاب حكمه، وهذه المرة على يد سعر الحديد ومطالب العاملين في منجم الحديد "سنيم" أزويرات خصوصا
منذ السادس من أغسطس ، على مدى سنواته الخمس في المأمورية الأولى ، عودنا رئيس الجمهورية على العديد من الخرجات الإعلامية الكثيرة ، بعضها خلال الزيارات التي يقوم بها للولايات ، و بعضها في مقابلاته ال
العلاقةُ بين فخامة الرئيس الموريتاني بصرف النظر عن اسمه ، و بين الشعب بصرف النظر عن موطنه و مسكنه أشبه ما تكون ب"زواج الشغار"...و هو نوع من الزواج كان منتشرا في الجاهلية ، و لا يزالُ موجودا حتى الآ
خوتي الكرام: ليعلم الجميع، أن تلك الاحتفالية الركيكة، والحفلة التنكرية الفاشلة، التي يقيمها عادة بعض الشراذم يوم 20 مارس من كل عام في نواكشوط بمناسبة ما يسمى "اليوم العالمي للفرانكوفونية" لا تمثل ف
كتبت قبل أيام مقالا تحت عنوان "المأموريتان خطأ دستوري يتعين تصحيحه "، وكنت أعلم أن البعض سيرد وسيمتعض من مضمون المقال ، لكني لم أتوقع أن تكون الردود التي وصلتي بالاميل وتلك التي نشرت في المواقع ، و
أضحت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بمثابة الرماد الذي يتوقد تحته اللهيب؛ فهناك تدار معارك الرأي، وتتسع باحات نشر المظالم، ويجري توجيه الرأي العام، عن قصد تارة، وعن غير قصد تارة أخرى.
أضحت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بمثابة الرماد الذي يتوقد تحته اللهيب؛ فهناك تدار معارك الرأي، وتتسع باحات نشر المظالم، ويجري توجيه الرأي العام، عن قصد تارة، وعن غير قصد تارة أخرى.ومن بين ما استو
مع كل حدث أو مناسبة سياسية كبيرة كانت أو صغيرة نسير نحن البشمركة قوافل تجوب البلاد والبقاع وتحط الرحال أمام كل منزل وتترصد في كل زقاق "وزنكة" تحاصر المنتخبين والأطر والوجهاء وباعة الشاي والنعناع لا