إن لمن أشد المشاهد الصادمة، والمخجلة، والمثيرة للشفقة أيضا، أن تشاهد نائبا في العام 2015، وبعارضته الزرقاء، وهو يجري لاهثا أمام موكب رئاسي يزور المدينة التي كانت قد انتخبت هذا النائب، والتي حاولت أ
تابعت ما نشر علي صفحات المواقع الالكترونية ،والقنوات الفضائية المحلية ، من حوارات عن ومآلات الحرب في اليمن ، والمد الشيعي والصراع بين الشيعة والسنة ، وكان المتحاورون موريتانيون من مختلف المشارب ا
عرفت الأستاذ ناجي محمد الإمام قبل عقود من الزمن في سنوات عمري الأولى من خلال أشعاره التي كانت تصلنا بالكاد في سنوات الشح الثقافي، حين كنا نصنف الشاعر ضمن عمالقة المرحلة من أمثال نجيب محفوظ وإحسان ع
مازالت عيون الموريتانيين ونفوسهم معلقة بالسماء مع طائرة الرئيس، المتنقلة باستمرار، نعم معلقة بالسماء، خوفا من هذه المبايعات والمغالطات السرية العلنية، التي تجري على أديم المملكة العربية السعودية وو
ثلاثة أشهر كانت خاصة واستثنائية في التاريخ الموريتاني كله، ويتعلق الأمر بمارس، وابريل، ومايو، من العام 1984 يوم اهتزت الأرض الموريتانية تحت أقدام الرئيس السابق محمد خونه ولد هيداله، ونظامه القمعي،
يعرّف الفساد بأنه " إساءة استعمال الوظيفة العامة للكسب الخاص "أو"استغلال السلطة من أجل المنفعة الخاصة" ،وقد استشرى في هذا البلد حتى بات يهدد كيانه وينذر بتقويض بنية المجتمع ، وما الحراك الشرائحي و