عادت مِن جديد قضية الرّق تتصدّر المشهَد، بعد أن كنا نعتقد أنها أصبحت مُتجاوَزةً، لقد صدرت-فِعلًا- قوانين تُحَرِّم الرق وأخرى تُجرِّمه، وقامت بعثات من الأئمة والمسؤولين السامين بحملات تحسيسية حول هذ
يبدو أن الاتحاد الأوروبي،الذي يجمع دول القارة العجوز، بدأ يخرف ونسي أن موريتانيا استقلت منذ أربع وخمسين سنة وأصبحت ذات سيادة، ولها قانونها كما لبقية الدول ولها الحق في تطبيق قانونها في مواطنيها على
بسم الله الرحمان الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله ومن والاه، وبعد فقد تحفَّظْتُ على بضع نقاط من مقال الشيخ الفقيه محمد يسلم ولد محفوظ حول الاسترقاق، وأشكر له إقراره بمرجع
يلعب التعليم بمختلف مراحله دورا اساسيا في بلورة ملامح الهوية الوطنية لدي الشباب ، فقد جاء التعليم كعملية تجنيد وتعبئة مساندة في خلق الوعي الجماعي لدى الشباب، وقد تميز الشباب بانه اداة تغيير اساسية
حين تُراجع الأمة يوما ذاتها ولو عرَضا ستعترف بذلك وستتألّم. في حياته، في شعره، في سرده، في فكره ونقده، في عمله اليومي، والسنوي، والأبدي، يمثل المرحوم الدكتور محمد ولد عبدي أُمّة وحده.