كثر الحديث مؤخرا -في وسائل الإعلام الحرة الموريتانية- عن جدلية "بيظاني-حرطاني"، خاصة فيما يتعلق بالسؤال "هل "الحراطين" مكونة من المكونات التقليدية لمجتمع "البيظان"، مثل "إيكاون" و"اشرفه" و"لمع
تخيلتُ أن "رئيس الفقراء" في موريتانيا سارع إلى إغاثة ضحايا السيول في مقاطعة "أمبود" المنكوبة، وأنه فعل ما فعله ذات يوم رئيس الفقراء في فنزويلا،والذي كان قد فتح أبواب قصره لاستقبال 25 أسرة فقيرة تضر
تمر موريتانيا بفترة سياسية تختلف عن فتراتها الماضية شكلا ومضمونا ،لذلك لن يكتب لأي حركة إصلاحية النجاح دون أن تعتمد على الشباب ، لأن أمة لاتتجدد محكموم عليها بالفناء .
تناقضات كثيرة بادية للمتأمل - صدقا- في المشهد الموريتاني العام، فكل تظاهرة أو مسيرة أو حركة في هذا البلد، تحمل مجموعة من التناقضات تصب جميعها في اتجاه واحد، ومهما كانت قوة الواقف خلفها والذي يعتمد
العدوان الاسرائيلي الوحشي على قطاع غزة يدخل يومه الخامس، ولا يوجد اي مؤشر على ان المقاومة التي تدافع عن القطاع، وتتصدى لهذا العدوان بضرب عمق الاحتلال الاسرائيلي ضعفت او تراخت رغم الطلعات الجوية الا