ما هو السر يا ترى وراء تأخر البلد عن ركب الأمم؟و ما هو السر في وجود حاجز سميك و نفور مرضي و عقد متداخلة بين أهله و بين مظاهر التصنيع التدريجي و التحويلي الأولي منه على الأقل لتأمين اكتفاء ذاتي من ا
يتعرض اليوم أهلنا بغزة الصامدة– كان الله في عونهم – لعدوان غاشم، يواجهونه بشجاعة منقطعة النظير، ويضحون بالشهداء والجرحى، متصدين لضربات العدو بصدور عارية، لا يفت في عضدهم الدمارُ الذي أصاب المنشآ
كثر الحديث مؤخرا -في وسائل الإعلام الحرة الموريتانية- عن جدلية "بيظاني-حرطاني"، خاصة فيما يتعلق بالسؤال "هل "الحراطين" مكونة من المكونات التقليدية لمجتمع "البيظان"، مثل "إيكاون" و"اشرفه" و"لمع
تخيلتُ أن "رئيس الفقراء" في موريتانيا سارع إلى إغاثة ضحايا السيول في مقاطعة "أمبود" المنكوبة، وأنه فعل ما فعله ذات يوم رئيس الفقراء في فنزويلا،والذي كان قد فتح أبواب قصره لاستقبال 25 أسرة فقيرة تضر
تمر موريتانيا بفترة سياسية تختلف عن فتراتها الماضية شكلا ومضمونا ،لذلك لن يكتب لأي حركة إصلاحية النجاح دون أن تعتمد على الشباب ، لأن أمة لاتتجدد محكموم عليها بالفناء .