مع وصول الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة، بدأت ملامح الدولة تتشكل من جديد، في مرحلة اتسمت بالإرادة الجادة والصادقة للنهوض بالبلد، من ميراث عقود من التخلف والفقر و الفساد ..
تأتي الأحداث المتسارعة حول قلق السلطات العليا على سيرورة الأشغال في مختلف المشاريع مشفوعة بتغييرات على مستوى أهم هيئة رقابية وطنية لتنم عن اهتمام كبير بالسلاسة والشفافية في إنجاز المشاريع لإكمال كر
بعد سنوات الاستهداف و طغيان التحييد، ازدحمت في عيدها الفصاحة و نخب الحقوق، أصوات الرفض، تزكية الشركاء وبريق نياشين الأجيال؛ لتفرغ الشرطة الوطنية الطلقة القاضية في جسد التهميش ورهط الاقصاء وتطوي ستا
إن الخوف على وحدتنا الوطنية ومستقبلنا السياسي وإشكالاتنا الاجتماعية ؛ يحتم علينا أخذ جرعة من التفكير العميق والحصيف لفهم خطاب فخامة رئيس الجمهورية خلال افتتاحه لمهرجان مدائن التراث بمدينة وادان ،
اعتبر الوزير السابق ذ/ سيدي محمد ولد محم أن إعلان رئيس الجمهورية، في ظرف زمني متقارب جدا، عن تشكيل لجنة لمراقبة المشاريع قيد الإنجاز مع إلحاق المفتشية العامة للدولة برئاسة الجمهورية وتعيين مفتش جدي
تعد الخطابات السياسية من أهم أدوات التأثير لدي القادة والزعماء لمالها من قدرة علي تحديد التوجهات العامة للأنظمة ورسم سياساتها وتغيير مسار التاريخ للشعوب والأمم واذا كانت خطابات غاندي وديجول وجمال ع
اطل علينا صبا تيام مؤخرا بتغريدة على صفحات التواصل الاجتماعي علق فيها على خطاب فخامة رئيس الجمهورية الذي افتتح به النسخة العاشرة من مهرجان مدائن التراث بوادان ..لقد تناول تعليقه على الخطاب قائلا"
اعتبر السياسي والدبلوماسي الموريتاني البارز محمد فال ولد بلاَّل، أن لدى الموريتانيين موروثا تاريخيا من العلوم والتخصصات ورثوه عن أجدادهم ينم عن عبقرية هؤلاء وطول باعهم في مجال العلوم الطبيعية وحتى
يخلط كثير من العوام بين مفهومي النسب والحسب، فبالكاد يلفظ الواحد منهم كلمة النسب إلا وعطف عليها كلمة الحسب، مُصْدِرًا عليهما نفس الحكم، تاركا للمتلقي في ظاهر ومضمون كلامه عنهما أنهما مترادفتان.