استهل رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني برنامجه الانتخابي (تعهداتي) الذي نال على أساسه أصوات غالبية الموريتانيين خلال اقتراع يونيو 2019 الرئاسي، بإرساء نظام مؤسسي يعزز قيم وقواعد دولة الحق وال
شكّل قرارُ الولايات المتحدة القاضي بالاعتراف بسيادة المغرب الكاملة على مجموع تراب صحرائه، وكذا التأكيد على دعمها الواضح للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، مفاجأة بالنسبة للكثيرين، بعضهم شعر بالقلق بين
لا مراء فى تصدر وسائط التواصل الاجتماعي و “الشاشات المحمولة” كل الوسائط الاتصالية عالميًا فى مجال التأثير السريع و العريض على الرأي العام و هو ما يُترجمُه الارتفاع الصاروخي لمتابعيها و الإقبال الكب
هذه عبارة يرددها كثيرون، بوعي وصدق، وبسطحية وسذاجة، وبسلبية وتحامل أيضا، يرددها من يبحث عن التغيير والبديل، ومن يسعى للتدمير والتشويه، ومن تمَلّكَه اليأس والإحباط والعجز، كما يرددها وبكثرة كثير من
اعتبر المفكر والكاتب الموريتاني البارز الدكتور محمد إسحاق الكنتي، أن مداخلات واستشارات ومطالب نواب الجمعية الوطنية التي تم التعبير عنها خلال الجلسة العلنية المخصصة لنقاش تقرير العمل الحكومي وآفاق ب
سيدي الرئيس ، لقد انتخبكم أغلب الشعب الموريتاني ، و استطعتم بطبعكم الهادئ و سلوككم الجاذب و رغبتكم في الجمع و البعد عن الصدام ، أن تحصلوا على إجماع أو شبه إجماع من مواطنيكم، و لقد أسكتتم المتطرفين،
اعتبر القيادي في تيار الإخوان المسلمين بموريتانيا، محمد جميل ولد منصور؛ الرئيس السابق لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) المعارض، أن من حق السلطة وموالاتها عدم القبول بفكرة حوار ترى أنه يع
اعتبر الناشط السياسي البارز والأستاذ الجامعي د/ اعل ولد تصنيفه أن من شأن بروز بعض الدعوات المطالبة بنوع من المحاصصة في قيادة وتسيير البلد على أسس عرقية أو جهوية أو فئوية أن يوقع البلاد في حالة من "