عناية بالمهمش ورعاية للفقير واهتماما بالأرامل وذوي الاحتياجات الخاصة في ظرفية غاية في الصعوبة على الاقتصاد العالمي والمحلي بفعل تأثيرات جائحة كورونا ؛ جاء خطاب صاحب الفخامة #غزواني بلسما للجراح وبر
كتب الدكتور خطارى ولد احمد ولد بيه أستاذ جامعي ان الاجراءات الأخيرة التى اعلن عنها رىيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى ستستفيد منها 67 الف اسرة موريتانية اي اكثر من 402 الف مواطن موريتاني بمعدل
تابعت، كغيري من الموريتانيين، التوشيحات التي خص بها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، بعض المجاهدين والمقاومين الذي ساهموا في دحر المستعمر والدفاع عن حياض الوطن.
قال الوزير السابق سيدي محمد ولد محم إن "طمأنة الموظف على مستقبله حين يفقد صحته وقدرته على العمل، هي أهم عامل مساعد على رفع إنتاجيته، وأمضى سلاح في الحرب على الفساد والرشوة واختلاس المال العام".
اعتبر الرئيس السابق لحزب "تواصل" المعارض، وعضو مجلس الشورى بنفس الحزب حاليا، انه يمكن تفهم مواقف من يقولون لعدم كفاية الإجراءات التي أعلن عنها رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في خطاب الاستقل
لقد غادرنا الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله يوم الأحد 22 نوفمبر 2020. وقد قال لي نجله أحمد وأنا أسأله عن ظروف وفاته: "لقد غادر ظريفا كما عاش ظريفا". احتفظت بهذه العبارة لحصافتها.
إنها وقفة عز مع الوطن تلك التي وقفها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مع قادة الجهاد ضد الاستعمار بمناسبة العيد الستين للاستقلال الوطني
دافع الوزير السابق سيدي محمد ولد محم عن توشيح العلامة الراحل سيدي محمد ولد الشيخ سيديا،معتبر "أنه كان الوحيد الذي"أدرك بوعيه الثاقب قابليتنا للإستعمار أولا، وبسعة اطلاعه استبان نوايا المحتل ومقاصد