كتب النائب البرلماني محمد الأمين ولد سيدي مولود التدوينة التالية على صفحته في افيسبوك،وضع فيها معلومات خاصة عن الزيادة المعلنة لرواتب النواب والتي أثارت جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي:
لا أحد في موريتانيا يجادل في مستوى التطور القياسي والنجاحات المتواصلة على مستوى أداء قطاع الدرك الوطني على مدى السنوات القليلة الماضية؛ تماما كما لا يتردد أي مراقب يقظ يتابع الوضع الأمني في موريتان
بدون شك، ترشح الرئيس ولد الغزواني رغبة في خدمة الوطن، ولتشييد دعائم جديدة للبناء، ولوضع أسس باقية على الأرض، تراها الأجيال وتذكرها له..هو نفسه، قال ذلك، ثُمّ إنه لا معنى لغير ذلك، فالرجل في غنى عن
اعتبر ذ/ سيدي محمد ولد محم؛ الوزير الناطق الرسمي السابق باسم الحكومة في عهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز، انه في حالة ما إذا أصدرت النيابة العامة تهمة لهذا الأخير ثم أدانه القضاء بارتكاب "أعمال مجرمة
حين يتجاوز بعضنا حدود المعقول إمعانا منه في استغفال واستغلال طيبة وعفوية عامتنا ؛ حينها وحينها فقط لا يسعنا السكوت ولا التواري فالمستهدف وطن ضحى أسلاف أكارم بدمائهم وأرواحهم للمحافظة عليه.
يرتبط الموظف وأبناؤه بشكل لا إرادي بالجمهورية ونظامها وعشق تفاصيلها، وكواليسها وخلفيات الشخصيات الاعتبارية الوطنية، فبالتراكم الوظيفي تكمن العقيدة وتنمو شيئا فشيئا، ذلك أن المواطن الصالح هو الذي تر
كشف الناشط السياسي والأستاذ الجامعي البارز د/ اعل ولد اصنيبه عن موقف ظل خفيا على كثير من الموريتانيين يعكس مدى وطنية القيادي العروبي والسياسي الراحل محمد يحميه ولد ابريد الليل.
في ال30 يوما الأولى من تولي لوزارة الخارجية، حمّلني رئيس الجمهورية رسالة شفهية إلى أحد الرؤساء الأجانب. وأوصاني بإبلاغ رسالته بسرية تامة، وحثّ على أن أكون منفردًا مع الرئيس المعني.
ودعت موريتانيا و العالم العربي و الإسلامي فقيد الفكر و النضال و التاريخ و الثقافة ، المرحوم محمد يحظيه ولد أبريد الليل ، الذي يشكل رحيله فاجعة لكل التقدميين و لكل الأحرار و الضمائر النزيهة ، المثقل