بعد أن مرت بلادنا بمرحلة الفيروس الأولى؛ تلك المرحلة التي بُذل فيها ما بُذل من توعية وتحسيس وتبرع وتجييش، لم يُواكب بما ينبغي من وعي بالخطورة من المواطنين ولا بالنضج التحضري الكافي في الممارسة الاح
معلومات مطمئنة يتم تداولها وتداول مسوغاتها من بينها ضعف الفيروس امام درجات الحرارة اللاهبة ومنحنى تطور الوباء وعدم ظهورالاعراض لدى اغلب المصابين والمقارنة بالاصابات المرتفعة في الدول المجاورة وت
في ذكرى بيان حركة ”الكادحين" اليسارية التي ناهضت نظام الحزب الواحد في عهد الرئيس الراحل المختار ولد داداه خلال عقد السبعينيات من القرن الماضي؛ نشر السياسي والدبلوماسي الموريتاني المخضرم محمد فال ول
استغرب القيادي في التيار الإسلامي الموريتاني؛ محمد جميل ولد منصور، عجز الحكومة عن إدارة ملف التعاطي مع وباء "كورونا" رغم الوسائل المادية المعتبرة التي تم الإعلان عنها منذ بداية ظهور الفيروس؛ واصفا
منذ تصنيف "الحالة 9" حالة مجتمعية دخلت بلادنا "المرحلة III" و هي مرحلة انتشار الفيروس و العدوى المجتمعية و سيكون من غير الآمن الاستئناف الشامل للعام الدراسي و الجامعي بكامل مستوياته و الذى كا
نواكشوط رسميا و شعبيا ،تفرض عليه مجددا، بولاياته الثلاث،مواجهة هاذا الوباء الغامض العنيد،عسى أن تنتصر، بإذن الله، الإرادة المشتركة،للساكنة و الحكومة، على هاذا الغازى المتربص بنا باستمرار،دون جدوى
منذو أواخر العام الماضي والعالم يعيش حالة صحية صعبة فرضها انتشار وباء كورونا حيث باتت ضحاياه تتزايد مما فرض على دول العالم اتخاذ جملة تدابير علها تجدى نفعا من أجل الحد من استفحال انتشار الوباء ٠