لم أكن يوما معارضا ولم يتغير موقفي بعد، لكني وجدت نفسي من باب التنبيه والتوضيح مجبرا على التعبير عن واقع تعيشه منطقة يظن عنها الكثير ( تجمع بورات وساكنته ) في يوم 21 من مارس سنة 2009 وطأت أقدام رئي
لا يحتاج قطاع التعليم إلى تعريف أو تقديم لأنه ببساطة -وكما هو معروف- القطاع الأهم من بين كل القطاعات الحكومية ؛ نظرا لعظم المسؤولية المناطة به ونظرا لحساسية تلك المسؤولية ، فقطاع التعليم هو المسؤول
افتتحت المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة يوم 27 من هذا الشهر اجتماع قاده العالم حول المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة وهو شعار ومطلب طالما كان مطروحا للإنسانية عموما في العصر الحديث، ول
ليس من بينا من لايدرك أهمية الحوار باعتباره أداة مسهلة وفاعلة فى مجال تقريب وجهات النظر الفكرية الناظمة لأى مجتمع من المجتمعات بكل أبعاد ها و تنوعها السياسي والاقتصادي والاجتماعي، ويتيح الحوار فر
كعادته لم يكتب العقيد المتعاقد في مقاله الاخير، غير الحقيقة المرة، والتي يأبي البعض الإعتراف بها، لقد أعجبنا ولد بيبكر وهو يكتب عن المقاومة وحرب القبائل، واعجبنا وهو يكتب عن العنصرية والغبن والتهيش
ليس للأمر علاقة بأجواء العشر من ذي الحجة فتلك أيام انقضت وتلتها أيام التشريق؛ أيام أكل وشرب وذكر لله، ليس في الأمر أي نسبة من الوعظ فما أنا بواعظ، والسادة الفضلاء في المعسكر المعارض منهم المكتفي ذا
تعتبرُ التعددية السياسية بموريتانيا سابقة علي ميلاد الجمهورية الحالية قبل أن تعرف "توقفات قَسْرِيةٍ" منها ما كان "مَدَنِيًا" عبر تتويج حزب الشعب في السنوات الأولي التالية للاستقلال الوطني حزبًا