كثيرون كتبوا عن مسألة العبودية في موريتانيا، فأصَّلُوا وحَلَّلُوا وبذلوا جهودا في البحث لا يمكن أن ينكرها ذو بصر ولا بصيرة، غير أن أغلبهم ـ إن لم نقل كلهم ـ لم يتعرض إلى المسألة في جذورها الأولى ول
علم المستقبليات أو الدراسات المستقبلية هو علم يختص بالمحتمل و الممكن مستقبلا و معرفة الفرص المُتاحة و القيود المفروضة أو التهديدات و المخاطر الناجمة، بهدف تحديد صورة مستقبلية لبلد معين أو لدراسة حا
في هذه الأيام التي تشهد تحولا في المناخ من برودة الشتاء إلى سخونة الصيف يريد البعض ممن حمل عصى الساعي إلى الحج، أن يوهم الرأي الوطني الموزع بين قهر الغلو و دفئ الاحتضان بأنه داعية إلى الحوار الجاد
نتحدث غالباً عن الديكتاتورية السياسية والدينية، علماً بأن هناك ديكتاتورية لا تقل بشاعة وإرهاباً وفتكاً، ألا وهي الديكتاتورية الإعلامية، فوسائل الإعلام، في الشرق والغرب، على حد سواء، تمارس استبداداً
مفهوم الروح في المسيحية: حين اجتمع كبار أساقفة النصارى في العالم في مجمع القسطنطينية الأول سنة 381م لمناقشة أسس عقيدتهم، طرح بطريرك الإسكندرية تصوره لروح القدس، ذلك التصور الذي وافق
سنوات مرت بحلوها ومرها ، سنوات مرت لا تلوي على شيء، إنها سنوات من النضال المتواصل، سنوات أخذت من جهد الشباب الموريتاني الثائر الكافر بأي قيود مجتمعية ، أي عادات ، أي شيء يحاول جاهدا أن يقف شامخا كا
ان الانا السياسية هي اكبر عدو يواجه عملية التحول الديمقراطي في موريتانيا فلا احد ينكر نضالات الاحزاب والشخصيات عبر المراحل لكن في المقابل لم نجني ثمار هذه النضالات والسبب في رايي هو هذه الانا .
سؤال من نوع أسئلة المنعطف التاريخي ، أفول قرن وبزوغ قرن جديد ، وهي محطة تاريخية مفعمة دائما بالتساؤلات التي تجعل الشعوب في حال من الإرتباك الفكري ، مرحلة تحدث ثقلا في النفوس ، وتحفزا في الأذهان وار
الديمقراطية ليست نهاية التاريخ، وربما تكون بمعنى من المعاني نقطة بدايته لأن جميع الآمال تفتح، وكل الأحاسيس المحبوسة والمسكوت عليها تطفو على السطح، وكل المطالب يعبر عنها صراحة وكل الموانع والمحظورات