في التاسع عشر من إبريل من عام 2007، حبس الموريتانيون والعرب أنفاسهم، وتسمروا أمام شاشات التلفزيون، يتابعون مشهدا استثنائيا نادرا ما يتكرر في فضائاتنا العربية المثخنة بأحذية العسكر وجراحات الاستبداد
كنا نقرأ في نظم عبيد ربّه:إنّ الكلام عندنا فلتستمع ’’’’ لفظ مُركّب مفيد قد وُضع ،،، بمعنى أنْ ليس لكل عبارة معنى، حتى ولو كانت سليمة تماما من حيثُ اللفظ و النحو و التركيب.
ولدت الدولة الموريتانية من فراغ لتصارع داخليا وخارجيا في سبيل إثبات الذات وبناء الدولة الوطنية بالمعنى الحرفي للكلمة، إلا أننا وبعد 54 سنة علي ميلاد الدولة لا نزال نتخبط بحثا عن الوطنية المفقودة في
لقد أصبح هذا التعبير مثار جدل كبير لدى السياسيين الموريتانيين والمهتمين بالشأن العام، وفسره بعضهم بأنه يعني تسليم مقاليد الأمور للشباب من فئة عُمرية معينة، ومنح الشيوخ فرصة الخلود إلى الراحة.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وقائد الغر المحجلين ورضي الله عن الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين ، وبعد فهذه رسالة أكتبها للوزراء الجدد وللوزراء الذين كتب الل
لا أعرف كم واحدا انتبه إلى هذه المفارقة، ذلك أن الجلسات الأخيرة فى محاكمة مبارك وأعوانه الذين اتهموا بقتل المتظاهرين أثناء ثورة 25 يناير عُرضت فيها شهادات أطراف عدة، برأت كلها الشرطة من الجرائم الت
تشكلت الحكومة الحالية في ظرف خاص جدا، داخليا (سياسيا وتنمويا) وخارجيا (اقليميا ودوليا)، فهي تأتى بعد انتخابات رئاسية، قاطعها طيف معتبر من المعارضة لأسباب معلومة، ليس أقلها معرفة هذه المعارضة لحجمها
وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب خالد إلى النجوميّة العالميّة. أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد• كانت أغنية "دي دي واه" شاغلة الناس ليلاً ونهاراً.