كثيرة هي الكلمات والمصطلحات التي تآمر عليها أطر ووجهاء هذه البلاد فأفرغوها من محتواها ومن مدلولها الأصلي، وحولوها من كلمات حسنة السمعة إلى كلمات سيئة السمعة والصيت. إنها كلمات كانت في الأصل تنمي ر
بعد مؤتمر لابول 1990 ، أيقن الزعماء الأفارقة أن المساعدات التى كانت تاتيهم "رغدا" من "أسيادهم" الفرنسيين ، باتت مرتبطة بإقامة "ديموقراطية " ( من أي نوع ) ، فى بلدانهم ، أي أن أسباب " الأرزاق الخارج
من يشاهد احتشاد الجماهير وجهادها لاستقبال الرئيس في زيارتها يخيل إليه أن وراء هذه الحفاوة وجه حق أو علة تبررها أو تعطيها مشروعية والواقع أن كثيرين ممن أتعبوا أنفسهم وجهدوا في استقبال الرئيس لم يكون
منذ ما يزيد على سنتين كتبت مقالا تحت عنوان اكتشاف شعب ، وذلك بعد الزيارة التي أداها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز آن ذاك لتجمع قرى بورات حيث وضع حجر الأساس لهذا التجمع الحيوي، والذي نأمل أن
لا أعرف بالتحديد كيف عاد بي شريط ذاكرتي المتعب هذه الأيام إلى استحضار مشاهد مضحكة من الفيلم الكوميدي المصري " طباخ الريس " للمخرج سعيد حامد وبطولة طلعت زكرياء ، خالد زكي و داليا مصطفى و - لطفي لب
من المعلوم أن المعارضة تكتسي أهميتها من خلال محاولة النهوض بالعملية السياسية وحمايتها من الشطط ،بمتابعتها المتواصلة لآلية عمل المؤسسات الدستورية من أجل تقويم وتنظيم الحراك السياسي وجعله على جادة ال