أفادت مصادر مقربة من قيادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بأن تغييرات على مستوى اللجنة المؤقتة لتسيير الحزب باتت وشيكة؛ وذلك لإنهاء التجاذبات الراهنة بخصوص مرجعية الحزب في ضوء اجتماعات رئسيس
لم تشهد موريتانيا، في تاريخها السياسي المعاصر، تجاذبات و"مناوشات" سياسية كالتي تعيشها اليوم بفعل الحراك المفاجئ وغير المحسوب، فيما يبدو، الذي أطلقه رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز فور عو
حذر الرئيس السابق لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية ذ سيدي محمد ولد محم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من محاولة “التمرد على الشرعية الحزبية والدستورية”.
أفادت مصادر خاصة لوكالة "موريتانيا اليوم" بأن الاجتماع الذي عقده الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، الليلة، بلجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، شهد انسحاب رئيس لجنة شباب الحزب ورئيسة ل
علمت وكالة "موريتانيا اليوم" من مصدر جدير بالثقة، بأن رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز يجتمع هذه اللحظات بشخصيات سياسية من أبرزها، النائب بيجل ولد هميّد، و با عصما
أشرف وزير الدفاع الوطني حننا ولد سيدي، اليوم (الاثنين) في نواكشوط، على تدشين قاعة متعددة الرياضات بمديرية الرياضة التابعة للقيادة العامة لأركان الجيوش.
أفادت مصادر إعلامية ان منزل النائب محمد يحيى ولد الخرشي في تفرغ زينة بولاية نواكشوط الغربية، إحتضن الليلة البارحة، اجتماعا للفريق البرلماني الداعم للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
أثارت تفاعلات ما بات يعرف بأزمة "مرجعية الحزب الحاكم"؛ والتي فجرها حضور رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز اجتماعا للجنة تسيير الحزب، وترأسه لاجتماع طارئ عقد في مقر الحزب؛ موجة من ردود الفعل
اعتبر رئيس اللجنة المؤقتة لتسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، سيدنا عالي ولد محمد خونا، ان ما حدث في الحزب خلال الأيام الماضية "مشكلة عابرة ستحل عاجلا"؛ مبرزا في تعميم وجهه لاتحاديي الحزب أ