لقد قرأت على عجل رسالة الوزير الأمين العام للرئاسة التي أرسلها إلى رؤساء الأحزاب السياسية يوم الأربعاء 12 أغسطس 2015، ولقد خرجتُ بجملة من الملاحظات السريعة بعد تلك القراءة السريعة، ولعل من أهم المل
كانت ردود رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الأستاذ سيدي محمد ولد محم الأخيرة خلال لقاء احزاب الاغلبية بفندق موريس سانتر على تصريحات المعارضة الأخيرة حول الحوار كانت قوية ومؤسسة ومقنعة إلي حد كبير،
ربما يختلف مفهوم الفتوة من مجتمع لآخر باختلاف ثقافات المجتمعات، كما قد يختلف هذا المفهوم في الثقافة الموريتانية من منطقة لأخرى، إلا أنه يمكن أن نحكم أن أغلب هذه المفاهيم ــ بحسب ثقافة البيظان ــ يص
كلمة الإصلاح هذه المرة أطلعـت على ملخص عدة نـدوات أو صالونات أو هما معا عقدها المثقفون الموريتانيون هذه الأيام تدارسوا من خلالها أنواع حركات أهل الدنيا من حولهم قبل أن يغادروها ولاسيما الحركة التي
إن حرب الصحراء، مع كونها حربا عادلة ومشروعة تماما، لا يتحدث عنها أحد؛ ورغم أنها كلفتنا 2000 قتيل( 2500 حسب رواية البوليساريو)؛ أي جيشا كاملا، وآلافا من الجرحى والأرامل والأيتام؛ بالإضافة إلى مئات ا
يثير النصُّ التالي – في مذكرات السجين ولد صلاحي الصادرة حديثا عن "دار الساقي" – علامات استفهام عدة حول فحواه، ويفتح أكثر من نافذة للتأويل.. "مراسلون" ارتأت أن تقدمه للقراء كما هو:
لون البرتقال هو أقرب الألوان إلى اللون الأصفر الذي كانت العرب تعافه، وتتطير منه، حتى أصاب ذلك شهر صفر، فقد كرهوا العمل فيه لشؤمه عندهم، ففي الجاهلية كانوا يقولون: "إذا برأ الدبر، وعفا الأثر، وانسلخ
الجزء الأوللم يكن رئيس الحزب الحاكم ليحرز الهدف لولا ارتباك خط الوسط وانشغال الحكم الرئيس في تسوية الخلافات ما منحه فرصة للتسلل إلى منطقة الجزاء وإحراز الهدف رغم ملاحظة حكمي الخطوط ورفع رايتيهما؛ و
لقد تعودنا في هذه البلاد أن يأتي كل رئيس جديد بأفكار وبوعود وبمشاريع جديدة، تميزه عن غيره من الرؤساء الذين سبقوه، ولم يكن الرئيس عزيز بدعا من الرؤساء فقد جاء هو أيضا خلال سنواته السبع بمجموعة من ال