يكاد حال هذه البلاد في أغسطس من العام 2015 أن يتطابق تماما مع حالها في أغسطس 2008، ولولا أن المثل القائل "ما أشبه الليلة بالبارحة" هو من أقوال العرب القديمة لحسبت بأن قائله هو أحد حكماء هذه البلاد
في الوقت الذي كانت فيه السيدة رئيسة مجموعة نواكشوط الحضرية تتحدث في التلفيزيون عن إشرافها على انطلاق عمليات رش البعوض في مقاطعات نواكشوط، وتتحدث عن تفصيل تلك العملية، كنت أخوض مباراة " غير ودية " و
لست بحاجة لأن أشرع مسترسلا في ذكر مناقب الشيخ الخليل النحوي ، ذلك أنه محفوظ ومعروف عندنا لهذه الشخصية البارزة ما يند عن الحصر من الأوصاف الحميدة والخصال المجيدة ، كما أنني لا أريد بهذه السطور العت
هي دعوة إلى غوغائينا الأشقاء، وسفهائنا الأعزاء، نعم هي دعوة لهم، لأن الأوان قد آن لكي نقولها مدوية ذل قوم لا سفيه لهم ، فمذو بداية الربيع العربي وحتى ألان و مِئات المجازر تحصد من الأرواح البريئ
تحتضن العاصمة نواكشوط هذه الأيام مؤتمرا دوليا ترعاه الحكومة الموريتانية حول ثقافة السلم ومحاربة التطرف العنيف عرف حضورا مميزا للشيخ عبد الله بن بيه حفظه الله ولبعض المفكرين والساسة من دول غربية وعر
بعد المقابلة التي أجراها الخبير الدولي Till Bruckner مع رئيس منظمة Publish What You Pay (PWYP) in Mauritania في موريتانيا نعرج على تقرير المنظمة عن قطاع المعادن وهو تم إعداده بالتعاون مع مؤسسة تعرف
لم يكن بودي أن أعلق على بعض الردود التي أثارها البيان الأخير الذي أصدرته السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية غير أن تساؤل البعض عن السبب الذي أيقظ الهابا من نومها جعل من واجبي المهني والأخلاقي
يحكي أن الشيطان لما بلغ من الكبر عتيا جمع أبناءه الكثيرين ذات يوم فقال لهم : أني كما ترون اصبحت شيخا واهنا، لم يعد بإمكاني تضليل هذا البشر المتفرق في الأصقاع وأخشي ان تقصروا في مساعدتي فأخسر كثيرا
تمنيناه في المشرق فجاء الخبر من المغرب، إذ في حين تلوك الألسنة أخبار وروايات التعذيب في أغلب بلدان المشرق، فإن وكالات الأنباء نقلت إلينا أخبار موافقة البرلمان الموريتاني على إصدار قانون لمناهضة الت