أُسْدلَ الستار مساء السبت الفائت على جولة من جولات المرحلة التمهيدية للحوار الوطني وكان مفاجئا للرأي العام الشعبي خروج المتحاورين بتقليد عادة "الحَلْمة" المعروفة في الموروث الشعبي بأنها لا تفارق "ل
قد يبدو للوهلة الأولى أمام أي مراقب من بعيد لأوضاع الحريات العامة في موريتانيا أنها بلد حريات وأن الإنسان الموريتاني يعيش ربيع حرية لا مثيل له في المنطقة لكن الوضع هنا يختلف تماما عن تلك الصورة الو
اختارت قناة “شنقيط” لندوتها الشهرية الأخيرة أن تكون تحت عنوان “التحول الديمقراطي في موريتانيا”، وربما تكون هذه القناة قد حاولت بندوتها هذه أن تكفر عن شيء يسير من الجهود الجبارة التي تقوم بها ضد الت
صدرت اليوم فتوى من فقية موريتاني تدعو إلى التمييز الايجابي في مجال الزكاة وذلك لصالح شريحة معينة من شرائح مجتمعنا الموقر. وبحثا عن الحق وأهله أراد الباحث هنا التنبيه إلى أمرين اثنين :
الرجل العابد الزاهد ، المدبر عن الدنيا و المقبل على الآخرة ، الحريص على مرضاة الله ، المسارع بالإيمان إلى كل خير ، المنصرف بالتقوى عن كل شر ، الذي لا غل في قلبه ولا حسد ...
اتسمت الإطلالة الثانية للرئيس ولد عبد العزيز- من باحة القصر الرمادي- بأنها كانت أكثر تنظيما وأقل ارتجالية من سابقتها، وبدا هو نفسه في وضع نفسي وفيزيقي أفضل من السابق.لكن الذي لم يتغير منذ أول مؤتمر
في هذا الوقت الذي نشهد فيه هجومًا كاسِحًا على "البيظان"، من خلال ما يوجه إليهم من ألفاظ نابية وما يُنعَتون به من أوصاف قدحية، يبدو أنّ تحديد هذا المفهوم أصبح يفرض نفسَه أكثر من أيّ وقت مَضَى.
في واقع انطلت الحياة فيه بطابع من الإنكفاء علي الذات وتدفقت خيوط الجاذبية إلي الأنا السفلية فارضة التنافر مع الآخر يصبح العدل فرضا عينيا وضرورة حيوية يوازي في أهميته الوظائف البيولوجية .للأمر بالغ