لقد تفاءل الكثيرون بالإعلان عن تنظيم لقاء بين الرئيس والصحافة، خاصة بعد أن تم اختيار مساء الخميس (ليلة الجمعة) كموعد لهذا اللقاء، فليلة الجمعة كانت هي الليلة الفاصلة بين زيارتين : زيارة الحوضين الت

تحت هذا الشعار تنطلق اليوم (السبت 28 مارس 2015م)، بشرم الشيخ (مصر)، أعمال القمة العربية السادسة والعشرين.

" ليست هنا بصدد تقييم اداء الزملاء الذين شاركوا معي في انعاش المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز .

عندما يبلغ الإحتقان السياسي ذروته , وتصبح المصلحة العليا للوطن على المحك .

انتهى جزء جديد من عروض الجنرال الهزلية التافهة، تلك العروض الكاشفة دوما لمدى ارتباك طرحه وضئالة احترامه، ومستوى احتقاره للمواطنين، لم أشاهد جل اللقاء وذلك عن سبق إصرار وتعمد، فأنا لست من المحبين لس

أسدل الستار يوم الأربعاء الماضي على الاستعراض المسرحي الذي قام به رأس النظام محمد ولد عبد العزيز في الحوضين، مخلفا وراءه حال المواطنين في المناطق التي حل بها أسوأ مما كان عليه، وأملهم في الفرج أبعد

السيد الرئيس أتوجه إليكم بهذه الرسالة المتضمنة لبعض المعطيات والإشارات حول تبعات وظروف الإضراب الحاصل في شركتنا: الشركة الوطنية للصناعة والمناجم (سنيم) أملا في إحاطة علمكم بصورة واضحة أرجوا من خلال

إنه لمن ما يثير استغراب العديد من المراقبين و الاقتصاديين و المستثمرين حالةُ الشلل المزمنة التي يعانيها هذا البلد المشكل لعمقي "المغرب العربي" و "الغرب الإفريقي" و المطل على العالم النشط من خلال بو

تأخر العرب كثيرا في أخذ زمام المبادرة، لإنقاذ أنفسهم من زحف إيراني يهدد وجود العرب برمته لا في اليمن وحسب، بل وفي عموم الجزيرة العربية.

هذه خمس برقيات ارتأيت أن أرسلها ـ  وعلى وجه السرعة ـ إلى الرئيس "محمد ولد عبد العزيز" من قبل مؤتمره الصحفي المنتظر، وذلك رغم أنه لم تعد تفصلنا عن هذا المؤتمر إلا سبع ساعات.