غصت دار الشباب القديمة والساحات المحاذية لها بالجماهيرالموريتانية مساء الأربعاء 7/ 1/ 2015 ، احتفاء بالذكرى الثامنة لاستشهاد صدام حسين ، الذي كان بينه وبين المواطنين العرب علاقة تليدة ومتجددة ، فقد
موريتانيا ذاك البلد العظيم بشعبه الكريم، المضياف، المتسامح، الطيب، الشهم، يؤمن بالإسلام دينا، يستمد دستوره المنظم للبلاد من الدين الإسلامي الحنيف، مؤمن بتعدد أعراقه ومتمسك بهويته العربية الإفريقية،
وصلتني رسائل خاصة، من بعض الأصدقاء والإخوة، يعبّرون عن استغرابهم من موقفي من عملية "شارلي إبدو"، بعد "تدوينات" نشرتها على الفيسبوك بهذا الخصوص؛ إذ يرون أنني كـ"مثقف" و"متنور" كان يجب عليَ أن أندد ب
كان معلم الصبيان للأسف مجالا خصبا للتنكيت في كتب الأقدمين، بمن فيهم "الجاحظ"، وكان الأستاذ مثالا للرخاء والازدهار بالنسبة لمن "يتأستذ" له، فكنت تقرأ عن الأستاذ الفيلسوف أفلاطون، والأستاذ الفيلسوف آ
من الجيد بصفتنا إعلاميين أن نكرس بعض وقتنا لإعادة النظر فيما يحيط بنا من أحداث، لمعرفة دورنا فيها، في لحظة فريدة لمحاسبة الذات بصوت مرتفع، ومن هذا المنطلق فإن نقاش علاقتنا مع خطاب الكراهية والتطرف،
ما إن وقع الهجوم المسلح علي بلدة نامبلا في الشمال المالي والذي راح ضحيته عدد من الجنود الماليين حتي إنبرت المؤسسات الاعلامية والكتاب والمحللون ينشرون أخبارا معظمها عار من الصحة ومقالات وتحليلات لات
كانت موريتانيا ولاتزال ملتقى للحضارات ، ومثابة لتلاقح الثقافات ، وأبناؤها سفراء فوق العادة ، شرقا في العديد من الأقطار العربية ، وجنوبا في عمق الأدغال الإفريقية .