يصادف هذا اليوم ذكرى حركة الثامن من يونيو 2003 (المحاولة الانقلابية) التي شكلت حينها وميضا كاشفا وانفجارا مدويا بنكهة انفراج الخلاص . و قد يتساءل البعض عن أهمية وفائدة التعرض لمثل الحدث في هكذا تو
اعتبر رئيس مركز "مناعة" الإقليمي لليقظة الاستراتيجية، د/ السعد ولد عبد الله بن بيه، أن ظاهرة الجريمة ليست من الظواهر الطبيعية وإن كانت "ظاهرة إنسانية تدل على الانحراف"؛ مبينا أن من غير المعتاد ولا
اعتبر القيادي البارز في التيار الإسلامي بموريتانبا، والرئيس السابق لحزب "تواصل" المعارض، محمد جميل ولد منصور أن الإجراءات الأمنية ونجاعة التدخل وسرعة القبض على المجرمبن؛ تستحق التثمين.
اعتبر الوزير والرئيس السابق للحزب الحاكم ذ/ سيدي محمد ولد محم أن ما أسماه "الاستغلال السياسي الرخيص لمآسي المفجوعين وآلامهم" نوع من الانتهازية القصوى؛ مبرزا أن "الجريمة ليست حكرا على هذا النظام".
دعا وزير التهذيب الوطني وإصلاع قطاع التعليم، محمد ماء العينين ولد ايّيه، كافة المدرسين؛ بمن فيهم المضربون وغير المضربين، إلى توحيد رؤاهم وتغليب المصلحة العليا المتمثلة في إنجاح الإصلاح الشامل لقطاع
لا حديث يملأ الصالونات ويشغل شاشات التلفزيون ومحطات الإذاعة وصفحات المواقع الإعلامية وشبكات التواصل الاجتماعي غير الحديث عن الأمن والسكينة والأمان داخل موريتانيا عموما؛ وفي العاصمة انواكشوط على وجه
معالي الوزير محمدو ولد محيميد ، شخصية عملية و وزانة ، منذ استلامه لوزارة التجهيز و النقل تحولت و بشهادة الجميع إلى خلية عمل و متابعة رغم العراقيل الجمة و المتنوعة فمنها العرضي الطارئ كجائحة كورونا
في تعليقه على تداول صور تظهر الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في طريقه إلى إدارة الأمن بنواكشوط سيرا على قدميه، نشر الرئيس السابق للحزب الحاكم والوزير الناطق الرسمي باسم الحكومة في عهد هذا الاخير