لأيام خلت، كانت ملفات الفساد التي تطارد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز في صفقات البنية التحتية، والشركات الوطنية، وصندوق العوائد النفطية، كما وفي التصرف وبيع عقارات للدولة، بينها جزير
أولا التوحيد بأن يشهد الإنسان الذى يرغب فى الدخول فى دين الإسلام بأنه لاإله إلا الله.ثانيا أن يشهد بأن محمدا رسول الله وخاتم النبيين، وأن يشهد بماأنزل على رسوله عليه السلام، وما أنزل على الرسول من
منذ فترة لم نسمع رِكْزاً لأي من السادة الثلاثة المؤيدين لولد عبد العزيز.. البارحة فقط بعثَ لي أحد الأصدقاء ببيان منسوبٍ إلى "حراكٍ وطني لمناصرة المظلومين" ..
ما إن أحيت الحكومة شركة صيانة الطرق التي التهمها مفسدو العشرية حتى خرجت يعاسيب النهب و الخداع من جحورها و أعلنت عن " تأسيس حراك داعم للرئيس السابق من أجل العودة إلى النهب و استنزاف خيرات الوطن و تف
إن أسوأ ما يمكن تصوره ، هو أن # تستلم وطنا كلف إيجاده الكثير ، #فتفشل في العيش عليه احتراما للمؤسسين وتضحياتهم ، #وتخون أمانة توصيله لأجيال المستقبل بما يضمن حقهم في العيش الآمن !
قبل أيام تشاركْتُ مع الزملاء في مركز الموطَّأ (معهد إعداد العلما الإماراتيين) في ندوةٍ عن بعد حول فكر الشيخ العلاّمة عبد الله بن بيه استمرت ليومين، وانصّبت على العالَم الفكري والفقهي للشيخ بمنظورات
توقع الدبلوماسي الموريتاني السابق والسياسي المخضرم، محمد فال ولد بلال، أن تدك تعاليم وقيم الدين الإسلامي السمحة "حصون المستهزئين" بهذا الدين الذي أكمله الله و ارتضاه للبشرية.
لقد تساءلت في مقال سابق؛ متى نغير من عقلياتنا في مثل هذه التظاهرات والزيارات -التي تستهدف إطلاق مشاريع تنموية وحيوية و وقوف السلطات العليا في البلد على أوضاع المواطنين في تلك الولاية المزورة- متى ن
بعد ”عزوف" عن التدوين عبر شبكة التواصل الاجتماعي، دام أسابيع، أستانف السفير السابق والرئيس الأسبق للحزب الحاكم؛ د/ إسلكو ولد أحمد إزيد بيه، "نشاطه" الافتراضي بنشر تدوينة مطولة حول مفهوم الصحافة ودو