كأنها جمعت الشر كله، فهي وراء كل مصيبة، تتغير إداراتها، وتبقى سياساتها كما هي، إنها الولايات المتحدة الأمريكية، التي قال عنها الرئيس الفنزويلي الراحل “تشافيز”: أكبر خطر على كوكب الأرض هو حكومة الول
"باسم الحرية السلاح للشعب"، كانت تلك هي العبارة التي اختارتها غسالة الثياب الفرنسية، ماري شارل بانتييه، وهي تشق عجاج المتظاهرين، لفتح محلات بيع الأسلحة، قسرًا، خلال الثورة الفرنسية 1789، لتخط بذلك
إلى الاستشاري ومكون الادارة: محمد فاضل السيد امصبوع الملقب فُضّل حفِظٓكٓ الله من الإرباك والارتباك يا "مفضّٓل "\ ما كان لي أن أخوض في حديث يُفهٓمُ منه أنني أرد على من هو في مقام والدي، ومن يتسمّى ب
من وجهة نظر منهجية تمكن مقاربة هذا الموضوع من خلال استقراء كل من عناصره المكونة على حدة مع تبيان العلاقة الجدلية القائمة بين تلكم العناصر وكيفية إسهامها مجتمعة في خلق ديناميكية مفضية إلى تغير مضطرد
ما هي العلاقة بين السيد باباه سيد عبد الله والعقيد اعلي ولد محمد فال؟ ما الذي يجمع الرجلين؟ دبلوماسي وعقيد سابق من "ميليشيات" كما يسمي العقيد الجيش الموريتاني؟
تابعت مثل غيري أصداء حضور الأستاذ / محمد جميل منصور رئيس حزب تواصل لمؤتمر حركة أفلام العنصرية ، وتابعت بكل اهتمام تبريره في تدويناته الخمس الأُولْ وملاحظاته الأخرى ،
هذه الحرب لا "عزيز" لي فيها ولا "جميل " ’وهذا الوطن لا ملك لي عليه ولا سطوة ’مواطن بسيط ’أعب دخاني في صمت وأرشف حبر دواتي فأسكر بنشوة قلمي ’غير آبه لدنياكم المليئة بالتناقض لمجتمعكم المفتوح على كل
أثار مؤتمر "أفلام" جدلا كبيرا ونقاشا حادا، واختلف الناس حوله اختلافاكبيرا، وإسهاما في هذا النقاش فإني سأعود مرة أخرى للكتابة عن هذاالمؤتمر، وذلك لأقدم جملة من الملاحظات حول المؤتمر، ولن أنسى أيضا أ
إن "قوى تحرير أفارقة موريتانيا" المعروفة اختصارا بـ"فلامFLAM " و التي لا شك أنها تتمتع بوزن معلوم و كلمة مسموعة في المعادلة السياسية الوطنية بغض النظر عن المواقف المتخذة بشأنها، قد ولدت في شكلها د
تدخل موريتانيا هذه الأيام جملة من التناقضات السياسية الهامة في تاريخها الحديث،تعتبر إلي حد ما إنتاج مجموعة من التطورات المتلاحقة التي كرستها سياسة الفراغ و احتكار الشأن العام من قبل زمرة،أثبتت لنفس