جرت العادة على أنه كلما تم الحديث عن الوحدة الوطنية في بلادنا - ذلك الهم الكبير و المسؤولية الجسيمة - تتبادر إلى الأذهان وحدها مسألة المواطنين من الزنوج و تطفو على السطح قضية الإرث الإنساني دون سوا
فاز الرئيس الموريتاني الحالي محمد ولد عبدالعزيز في الانتخابات الرئاسية التي شهدتها موريتانيا لولاية جديدة أمدها خمس سنوات، وقد حصل على نسبة 81.89% من أصوات الناخبين، علماً بأن أحزاب المعارضة الرئيس
تعيش النخب السياسية الموريتانية مرحلة مكافيلية عرجاء، ولا غرابة في ذلك إذا علمنا أن نفس تلك النخب، هي التي تبارت في مرحلة بائسة من تاريخنا في تأليه قائد ثورة " المرأة تحيض والرجل لا يحيض" الدكتاتور
كلمة الإصلاح هذه المرة ستتوجه إلى مصير الإنسان الأخير بعد الموت لتبـين له أنه يمكنه أن يعرف في الدنيا هل هو من أهل اليميـن أو من أهل الشمال وبعبارة أخرى هل هو شفـي أم سعيد ، وإدراك ذلك يسـيـر على
في زمن الحروب الأهلية والانقسامات الطائفية والفشل التنموي والسياسي والاقتصادي وتراجع الديمقراطية وسيادة الفهلوة، وفي زمن داعش والميليشيات المسلحة والتنظيمات العنيفة وفي زمن فقدان الأمل بالمستقبل وف
منذ الوجود القانوني لمقاطعة الشامي، وبداية ظهور المنشآت الإدارية ومظاهر الإعمار في مركزها، بدأ طرح سياسي ساخر تجاهها تحول إلى وقود لبث الحماس في مهرجانات مجموعة سياسية، أعتبر نفسي محسوبا عليها ألا
حَسْبِي بِأنَّي غَاضبٌ... والنارُ أولـُها غــَضــَبْ/ درويش .....أين تكمن غائية الدولة؟ ! إن هذا السؤال هو الأكثر محورية في تلمس الإجابة عن سؤال محوري هو الآخر، هو السؤال: إلى اين؟