في خضم تفاعلات استقالة السفيرة مريم بنت أوفى من منصيجلها بل وزارة الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج على خلفية تغريدة وصفت فيها ناشطا فرنسيا تم إبعاده من موريتانيا مؤخرا بأنه "مسيء"؛
ما تزال التدوينة المطولة التي نشرها، مؤخرا، الرئيس السابق للحزب الحكم والناطق الرسمي باسم الحكومة في عهد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، تثير زوبعة من ردود الفعل المنتقدة لمضمونها.
اعتبر الرئيس السابق حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) والناشط في تيار "الإخوان المسلمين"؛ محمد جميل ولد منصور، أن اتهام تياره السياسي بالاهتمام باللغة الفرنسية على حساب اللغة العربية التي
اعتبرت القيادية في حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض، منى بنت الدي، عبر تغريدة نشرتها في حسابها على موقع "تويتر"، أن ما قامت به حكومة الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا تجاه والد
شكل المهرجان السياسي أو قل "إن أردت" الاجتماع السنوي لحلف المسار بقيادة الوزير الأسبق المدير الإداري لشركة اسنيم المختار ولد اجاي مساء السبت بمنطقة بوسويلف التابعة لبلدية جونابة نقطة تحول فاصلة في