موريتانيا اليوم / لم تكن إقامة الطبيب الموريتاني ذي الكفاءة العالية خارج البلد؛ وتحديدا في المملكة المغربية حيث يمارس تخصصه في مهنة الطب، لتحول دون اهتمامه البالغ بأوضاع المرضى من بني وطنه وتقديم ك
شكلت الانتخابات الرئاسية الأخيرة، التي شهد العالم على مصداقيتها والتي توجت محمد ولد الغزواني رئيساً للجمهورية الإسلامية الموريتانية، بارقة أمل لشعب كامل، مل الوعود الزائفة، ويئس من الإنتظار، وها هو
يسعى العديد من قادة الدول والزعماء السياسيين والتقليديين لخلق إجماع تام حول سياساتهم ونهجهم في قيادة وتسيير المجموعات البشرية التي يقودونها؛ ما يحولهم بشكل تلقائي لمستبدين و غير مرغوب فيهم من الجمي
لا أظن أن أحدا يجادل في أن "دولة المُواطَنِةَ" هي أحسن نموذج سياسي واجتماعي ومشروع مجتمعي يناسب بلدا كبلدنا "خفيف" وحديث الثقافة "الدولتية"، متعدد الأعراق، متنافر الأقطاب السياسية، مثخنا بالماضي ال
سعدت جدا بخبر رفع الظلم عن زملائي الأفاضل في التلفزة الموريتانية، منى بنت الدي، سيد احمد ولد التباخ، المختار ولد التمين ومحمد الحسن وإعادتهم إلى وظائفهم، بأوامر عليا صدرت لمدير عام التلفزة، الذي ك
لست من الذين يهتمون بالصراعات الكثيرة التي تظهر بين فترة وأخرى على الإنترنيت، ببن كثير من المتخاصمين، ولذلك لا أعلق عليها، لأن ما يهمني دائما هو ما يشكل مصلحة عامة لهذه البلاد التي يطمح شعبها إلى أ
لا مراء في أن الفترة التى أمضاها الإداري الوطني المخضرم، أحمدو ولد عبد الله على رآس وزارة سيادية بحجم قطاع الداخلية واللا مركزية كانت استثناء بكل المقاييس السياسية والإدارية بالنسبة لتاريخ موريتاني
الخليل ولد الطيب، وهو أحد المترعة كؤوسهم بالتجربة السياسية، وأصاحب السبح الطويل في التعامل مع الهزات الارتدادية للفعل السياسي المضطرب والانزياحي في بلاد التحول والتحويل؛ يصعب عليه أن يقف موقفا أو ي